بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «محاكم مصر تعيش أجواء الصراع بين الإسلاميين والقوى المدنية والمجلس العسكري»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: شباب الثورة أيضا يوجدون في الميادين، نعم ليست جماعة الإخوان المسلمين والسلفيون فقط، ثم ما هي صلاحيات رئيس الجمهورية الحالية، هذا لو افترضنا أن «الإخوان» هيمنوا

* تعقيبا على خبر «أمين عام وزارة البيشمركة: قد نضطر لتوقيع عقود سلاح على غرار العقود النفطية»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نخاف أن يتم استعمال هذه الأسلحة لقتل الشعب والاقتتال الداخلي مرة أخرى، لأن قيادات منطقة الشرق الأوسط اعتادت على استعمال الأسلحة ضد شعوبها بدلا من أعدائها، فتكون

* تعقيبا على خبر «بغداد تتسلم جثامين 23 عراقيا قتلوا في سوريا.. وتدعو رعاياها إلى العودة»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مرتزقة مقتدى وحسن نصر الله قدموا إلى سوريا لإبادة الأطهار من الأطفال والنساء، عليهم من الله ما يستحقون، ليحرروا النجف وكربلاء والضاحية الجنوبية من جنود الاحتلال من

* تعقيبا على خبر «المتحدث باسم رئاسة كردستان: المالكي يدعو صراحة لإشاعة العنف»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من جاء بالمالكي؟ أليس هو تحالفكم البائس الخبيث؟ لن ينسى العراقيون خيانتكم للعراق وقتلكم للشرفاء والعلماء والأطباء، وانتظروا مصيركم البائس أنتم والمالكي الذي حول العراق وقسمه

* تعقيبا على خبر «معارك دمشق تتسع.. ولندن: كل الخيارات مطروحة»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: «أسطوانة» الإرهابيين والمجاميع المسلحة سمعناها من قبلكم من طواغيت ليبيا ومصر وتونس واليمن، ولكن ما كانت النتيجة؟ العبرة بالنتائج يا من تتباهون بقتل شعوبكم ومرتزقتكم، وزعرانكم يصولون ويجولون

* تعقيبا على مقال يوسف الديني «(ساعة الصفر) السورية!»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: صدق الكاتب، فإن ساعة الصفر التي طال انتظارها قد بدأت، وقد أعلن التلفزيون السوري مقتل وزير الدفاع داود راجحة ونائبه آصف شوكت، صهر الرئيس الأسد، في تفجير استهدف مبنى الأمن القومي في دمشق خلال اجتماع عدد

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «حالة الإقليم العربي!»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من أين يأتي الاستقرار، وكيف يتحقق؟ إذا كان الواقع يؤكد أن مصر مرت بتجربة ثورة لا تزال لها تعبيراتها في ميادين التحرير المصرية؟ كما أن أشكال القلق لا تزال قائمة حول الدستور والانتخابات وإعادة الجمهور

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «كيف يفكر الأسد الآن؟»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كيف تفكر العصابة الأسدية الآن؟ الشعب السوري يعرف كيف كانت تفكر العصابة الطائفية سابقا، وأن عددا من المجلدات لا يتسع كي نكتب لكم كيف كانت تفكر وتعمل أيضا، لأن التفكير وراءه عمل وتنفيذ! فعندما تذهب إلى

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «كيف يفكر الأسد الآن؟»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في أقل من أسبوع من تاريخ اليوم سيسقط بشار الأسد بإذن الله، سيتوقف جيش سوريا النظامي عن تصويب سلاحه إلى صدور السوريين، لكن الفوضى قد تستمر لمدة قبل أن تخمدها حلول حكماء سوريا من جميع المحافظات.. ما زلت

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «هل الانتفاضة السورية (سنية)؟»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الانتفاضة السورية ليست انتفاضة سنية، والجميع يعلم أن الثورة بدأت في أشهرها الأولى في درعا التي طالب أهلها بالقصاص من المخابرات وليس إسقاط النظام أو حتى إسقاط بشار، لكن هذا النظام يستعمل أي شيء

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «من سيكتوي بصيف التحدي في السودان؟»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المهم في الموضوع وضع خطة اقتصادية استراتيجية من عدة نقاط تكون شاملة وثابتة وأساسية لأي حكومة تحكم السودان، ويساعد في وضعها كبار التجار والرأسماليين الوطنيين، وتشمل هذه النقاط المحافظة على

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «العض!»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: سياسة العض عند أغلب استبداديي العالم، العض على السلطة والتمسك بالكرسي وتصفية الخصوم والمنافسين من الأصدقاء قبلهم، ما أكثر الوحوش التي تلاحق فرائسها من الضعفاء بأمر من سائسها الجلاد، وحين تفقد أسنانها بتقادم الزمن