السبـت 01 رمضـان 1433 هـ 21 يوليو 2012 العدد 12289  







بريـد القــراء

سوريا.. وبدايات الخلاص
* تعقيبا على خبر «(ضربة) تعصف برجال الأسد»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما حدث من تفجير دمشق طمأننا بأن يد الثورة طويلة ومتشعبة وملتفة حول عنق النظام ما دامت الثورة استطاعت الوصول إلى أعناق هؤلاء فأزهقت أرواحهم كما أزهقوا هم أرواح الأطفال والنساء الأبرياء، فلا عجب، فالقاتل لا بد أن
نهاية ديكتاتور طرابلس المأساوية
* تعقيبا على خبر «من طرابلس إلى دمشق.. استراتيجيات الثوار لحسم المعركة»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حتى آخر قطرة دم يقاتل ببندقيته التي لم يطلق منها القذافي رصاصة واحدة، لا هو ولا ابنه، فقد استسلما دون مقاومة، وخرجا من ماسورة مياه مثل الجرذان كما كان يصف الثوار، أصبح هو الجرذ وقبض
سوريا.. بين الرعونة والجهل
* تعقيبا على خبر «تفجير في مبنى الأمن القومي وسط دمشق يستهدف رؤوس النظام الأمنية.. و(الجيش الحر) يتبنى العملية»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المحزن أن سوريا يتم تدميرها، والقتال يحتدم، وأطراف النزاع تجهل أن الفائز الوحيد من هذه المأساة هم أعداء سوريا. كل أطراف النزاع خاسرة، لأن القتال
كيف تملك قلوب الناس؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ذروة الثقافة الأمنية»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هناك أسماء وأشخاص وحتى صور تفرض نفسها بالقوة، وتبقى فترة من الزمن قد يتصور بعض الناس فيها أنه من الممكن شروق الشمس من مغربها مع استحالة أن تزول تلك الصور وأصحابها، ولكن بمجرد زوال القوة يأتي رد الفعل
حتى يتم القضاء على بشار
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «(سر) تصاعد الموقف الأردني تجاه الأزمة السورية!!»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الجيش السوري ليس ندا أبدا للجيش الأردني أفضل الجيوش العربية تدريبا، الخلل كامن في العقيدة القتالية، فالجيش السوري موجود لحماية النظام، ولهذا لم يفلح في إخماد ثورة استمرت لـ17
كل شيء جائز في الحرب والسياسة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد وحيدا!»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا يستبعد أنه انقلاب على العائلة الأسدية، ولا يستبعد أن للحليفين الإيراني والروسي اليد الخفية في قتل رموز النظام، لكي يضمنا بلوغ مرامهما لزرع أعوان جدد لهما. كل شيء جائز في أحابيل السياسة الخطرة، ولا أقول القذرة،
الدعاء للشعب السوري
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد وحيدا!»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الجيش الحر الأبي يحارب ومعه ملائكة الرحمن، وقد زلزلوا الأرض من تحت أقدام الطغاة والمجرمين في دمشق، والله أكبر والعزة لله. لقد باتت أيام النظام والطاغية محدودة، لكن الذي يحز في النفس ولا نجد له تفسيرا هو استنكار
مصالح الغرب في سوريا
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من يحكم دمشق الآن؟»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الروس دورهم سينتهي بعد أن يتم وضع يدهم على الصواريخ السورية خاصة الكيميائية، ويتم تأمينها، وتتأكد أميركا والغرب أنها لن تستخدم ضد إسرائيل، حينها سيصوت الروس مع قرارات الإدانة ضد نظام بشار القاتل،
الحرس الثوري يمتص خيرات إيران
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «ممارسات (الحرس الثوري) تهدد شركات النفط الإيرانية بالانهيار!»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: القاسمي من ضابط في الحرس الثوري إلى وزير للطاقة، هذا معناه أن الأولوية في التمويل وأموال النفط ذاهبة إلى رواتب الحرس الثوري الإيراني والمؤسسة العسكرية على حساب
أول ديكتاتور عربي يسقط
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «من يساعد من؟»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: سقوط صدام معجزة ربانية، فلو بقي إلى اليوم وحاول الشعب أن يثور عليه مجددا كما فعل مرات وفشل لوجدنا تطوع المليون عربي ليدافع عنه ضد الشعب العراقي، ولكانت الثورة العراقية في الإعلام العربي ثورة صفوية مجوسية وغيرها
مقتطفـات مـن صفحة
الاقتصــــاد
شركات خاصة تبيع النفط الإيراني بخصومات كبيرة على أمل تفادي الحظر
الأسواق تواصل الاضطراب على الرغم من الموافقة على قرض إنقاذ مصارف إسبانيا
خبير اقتصادي ألماني يحذر من تبني برامج تقشف جديدة في أوروبا
تراجع ثقة المستثمرين في اقتصاد هونغ كونغ
التحرر من الوظيفة
مستثمرون قطريون يشترون حصة في «نيتيف لاند» بلندن
العراق يتلقى ردا «إيجابيا» من أوباما بشأن عقود «إكسون» في كردستان
خبراء سعوديون: تحول الشركات العائلية إلى مساهمة يضمن استمرارها في المنظومة الاقتصادية
70 مليون دولار راتب الرئيسة التنفيذية الجديدة لـ «ياهو»
رئيس «دار الأركان»: مركزنا المالي قوي وتدفقاتنا المالية خلال 5 سنوات 5.8 مليار دولار