الجمعـة 07 رمضـان 1433 هـ 27 يوليو 2012 العدد 12295  







بريـد القــراء

طلاس.. منشق خاص
* تعقيبا على خبر «طلاس يظهر للمرة الأولى ليدعم الثورة ويدعو السوريين للتوحد»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حتما المستشار الإعلامي لمناف طلاس فاشل بدرجة امتياز، وقد يكون وزير خارجية فرنسا، حيث كان الوحيد الذي يصدر التصريحات، لو كان من الشعب وإلى الشعب لكان التحق فورا بحماة الديار ولم
لماذا نهدم تاريخنا؟
* تعقيبا على خبر «هل حقا يريد الإسلاميون هدم الأهرامات في مصر؟»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: على الرغم من أني متدين ولست متطرفا، فإني أقولها وبصراحة إنه ليس هناك حق لأتباع أي دين من الأديان وأي فئة من الفئات أن تقوم بتدمير التراث الإنساني بحجج واهية وعقول بالية وأفكار خاوية، وأعلنها
نظام يحارب بشكل عشوائي
* تعقيبا على خبر «(الأسلحة الكيميائية) السورية.. تشعل حرب تصريحات دولية»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أعتقد أنه من الصعب التجرؤ على مهاجمة النظام السوري من أي كان، لأن وضع سوريا يختلف تماما، أي أن سوريا مدعومة من روسيا وإيران وحزب الله إضافة إلى الصين وبقوة، أسمع اليوم في الأخبار
إرادة الشعوب أقوى
* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «تنبهوا واستفيقوا!»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الجرح السوري عميق زادته هذه الأحداث عمقا، لكن كلنا ثقة في أن تجتاز سوريا هذا الجسر الخطير وتنجح في التغلب على مخططات تتجاوز عبقرية النظام، إلى فلسفة يراد إعادة إحيائها في المنطقة، وبعد أن اكتشفوا أن السجون
لا خوف بعد الأسد
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «المشهد الأخير في سوريا»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أطمئن الكاتب الكريم إلى أنه إذا سقط الأسد فلا خوف من بعده على البلد، فوجوده هو الذي دمر البلد دمارا كاملا بكل المعايير، لن تكون بعد رحيله حرب أهلية ولا حرب طائفية، لأنه هو وحده الذي يؤجج الموقف
حب الشعب يصنع الزعيم
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «تواضع الرؤساء.. بين الاستعراض والعفوية»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هل صحيح أنه يجب على الحاكم أن يعيش في بحبوحة من العيش ورغد من الرزق على حساب الشعب المنكوب؟ الزعيم عبد الناصر والزعيم قاسم والشيشكلي وغيرهم، هم عظماء ولديهم على الرغم من هفواتهم محبة
سوريا.. إلى أين؟
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الأسد ونافذة (المخرج الحضاري)»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الحكام العرب الذين أسقطتهم الثورات الأخيرة وبلا استثناء كانوا يعملون مع أميركا وبعض الدول الغربية «مقاولي أنفار»، إذا جاز لنا التعبير، الحماية مقابل السيطرة على الجماعات الإسلامية وقمعها وكبتها،
الأسد.. فقد كل شيء
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد ينتحر دوليا»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لم يعد الرجل سياسيا لكي ينتحر دوليا، بعد أن فقد شرعيته منذ أن رفض الاستجابة لنداء شعبه، فقد شرعيته يوم أن قرر ذبح شعبه بيد قوات إيرانية، فقدها يوم قرر قتل شعبه بسلاح روسيا، نظام الأسد تحول من نظام إلى شبيحة
لا أمل في بقاء الأسد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد ينتحر دوليا»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الأسد سقط وانتهى نظامه ولا أمل له بالبقاء، هذه حقيقة لا غبار عليها وما الإشارات المرسلة من هنا وهناك عن نية الأسد في التنحي بطريقة «متحضرة» إلا رسالة لذوي الشأن العالمي، أما لماذا ما زال الأسد يواصل توزيع
أنواع المعارضة السورية
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عما هو جهل وما هو استباحة»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: صحيح ما ذكر الكاتب عن الـ6 عقود السابقة وما رافقها من سلوكيات وتوجهات مزيفة كاذبة، أريد أن أسقطها كسوري على المعارضة المنشقة عن السبيل الصحيحة للمعارضة المستوعبة في إطار فاعل واحد، بعد نصف قرن
جنوب السودان.. وعلاقات شائكة
* تعقيبا على خبر «إسرائيل وجنوب السودان توقعان اتفاقا اقتصاديا يشمل المياه والزراعة»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من حق جنوب السودان وقد أصبح دولة مستقلة، أن يقيم علاقاته الخارجية بطريقة مستقلة ووفقا لمصالحه، لكن من الواضح أن دبلوماسية جنوب السودان فيها مشكلة، إذ ما الداعي لإقامة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
طلاس.. منشق خاص
لماذا نهدم تاريخنا؟
نظام يحارب بشكل عشوائي
إرادة الشعوب أقوى
لا خوف بعد الأسد
حب الشعب يصنع الزعيم
سوريا.. إلى أين؟
الأسد.. فقد كل شيء
لا أمل في بقاء الأسد
أنواع المعارضة السورية