الاربعـاء 12 رمضـان 1433 هـ 1 اغسطس 2012 العدد 12300  







بريـد القــراء

أقلية تحكم الأكثرية
* تعقيبا على خبر «البيت الأبيض يحذر ثوار سوريا من تكرار أخطاء التجربة العراقية»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: كيف لأقلية أن تحكم الأكثرية؟! إنهم يمثلون 7 في المائة من السوريين، وهناك ما بين 600 إلى 700 ألف، هم داعمو النظام الذي لا يدين بدين ولا خلق، ويصر على قتل شعبه ولكن إن شاء الله
لا غنى عن أنابيب السودان
* تعقيبا على خبر «دولتا السودان تفشلان في حسم ملف النفط.. مع اقتراب نهاية المهلة الدولية»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: في ظل الابتزاز الذي ظلت تمارسه حكومة الحركة الشعبية بجوبا ضد السودان وحكومته، ومنذ أن أغلقت تلك الحكومة أنابيب تصدير نفطها عبر السودان بيدها في عملية انتحارية لحرمان
بغداد ستشفى
* تعقيبا على خبر «الجيش العراقي يحفر الخنادق في مواجهة مواقع القوات الكردية شمال غربي الموصل»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: يبدو أن بارزاني يحاول أن يتبع سياسة السيطرة والتوسع الناعمين، وفرض سياسة الأمر الواقع، وهو يتصرف كدولة داخل دولة، بل إن التقارير الغربية قالت إنه يقيم معسكرات
تنمية الإنسان أخلاقيا
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الثورات العربية: من التوريث إلى الورثة»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: كيف الحصول على الجوهر الأخلاقي؟ للأسف لم يسعفنا الحظ منذ الاستقلال بعد التقسيم بمعاهدة سايكس بيكو أن يحكمنا حكام وضعوا اهتمامهم بتربية الإنسان ورفع مقدراته الثقافية والاجتماعية ليصل
المعلم مثل الشرع
* تعقيبا على خبر «المعلم يهدد من طهران.. والجيش الحر صامد في حلب»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: مسكين السيد وليد المعلم؛ مسجون وليس قادرا على الانشقاق الذي يشتاق إليه، والسبب هو أنه لا يمكن أن ينشق وهو في إيران أو روسيا، وهذان البلدان اللذان يسمحان له بأن يذهب إليهما، ودائما يظهر ويتكلم
العالم لا يعرف الضعفاء
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الجمهوريون قادمون؟!»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: المستجير بالحزب الجمهوري كالمستجير بالرمضاء من النار، الكل يعرف أن أميركا والدول الأوروبية تحكمهم سياسات غير قابلة للتغيير مع أي حزب وتحت قيادة أي رئيس، أما بعض الأمور التي لا تقدم ولا تؤخر فهي المتروكة
مخاطر المد الفارسي
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(العرب المكروهون)!»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: المكروهون بنظر الإيرانيين ومن يشايعهم هم العرب العارفون بالمكر الفارسي العنصري، وهم الذين كشفوا القناع عنه، وعلى الأغلب كان لعرب العراق من أهل السنة وشرفاء الشيعة الدور الكبير والمؤثر، لقد كان للعرب السنة
انكشاف المتآمرين
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(العرب المكروهون)!»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: نحمد الله ونشكره على كشفه لنا حقيقة المتآمرين على الأمة العربية والإسلامية، وزيف ادعاءاتهم من المقاومة والشيطان الأكبر، الذي سلم العراق إلى إيران على طبق من ذهب كعربون محبة بعد الاتفاق الغربي ـ الإيراني
لا نامت أعين الجبناء
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «ورطة!»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: كنت أيضا مثلك تماما أراقب وأنصت لخطاب حسن نصر الله الأخير، الذي كان يرثي فيه ثلة المجرمين الذين وصفوا بأنهم «شهداء ورفاق سلاح ومناضلون ومجاهدون»، ولقد استغربت من شيء واحد؛ أنه لم يضم مع هؤلاء الشهداء الشهيد هتلر والشهيد
كروت النظام أصبحت مكشوفة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عسل لافروف وكيماوي المقدسي»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: لقد ظهر المقدسي بعد أن احترق كارت المعلم من شدة ما أملوه عليه من كذب فاضح، فقد استبدل بوجه المعلم وجه المقدسي، ولكن الوجه الحقيقي لعصابة القصر لم يزل متقنعا خلف هذه الوجوه الوضيعة؟ السؤال لماذا
منظمات إنسانية ظاهريا فقط
* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «ثورة حقيقية.. بالرغم من المجتمع الدولي»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن الشعب السوري يستحق الرهان عليه، هذا الشعب البطل سيغير موازين العالم هذه المرة، تلك الموازين التي وقفت منذ عشرينات القرن الماضي على دعم التحالف الأقوى في بلاد الشام، اليوم سيتغير
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
الاتحاد يزاحم النصر على الفريدي بـ6 ملايين.. واللاعب: الـ7 تكفيني
إصابتا الجاسم والعيسى تعكران أجواء الأهلي قبل انطلاق الدوري
ماتورانا: تجديدنا لـ8 لاعبين يصطدم باستقرار الفتح
مصر تلتقي بيلاروسيا.. والمغرب تواجه إسبانيا في موقعتي الأمل الأخير
السعودية وجدان تشارك في منافسات الجودو الأولمبية بحجاب خاص
نجم وحيد.. يصنع الفارق للأندية في منافسات الدوري السعودي
يوسف السالم: انتظروا اتفاقا مختلفا في الموسم الجديد
القطري العطية يمنح العرب أول ميدالية في أولمبياد لندن
يي شيوين.. السباحة الصينية التي حطمت أرقام الرجال
هزيمة مزدوجة لتونس في الطائرة واليد.. تقربها من «التوديع»