السبـت 15 رمضـان 1433 هـ 4 اغسطس 2012 العدد 12303  







بريـد القــراء

ليبيا.. إلى أين؟
* تعقيبا على خبر «انفجار يهز مبنى للمخابرات العسكرية في بنغازي»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يتحدثون عن انتخابات جرت في ليبيا ولكن لا يوجد أي أثر لمؤسسات دولة بالمعنى المفهوم، ومن الأشياء الغريبة أنه لا توجد في ليبيا الجديدة أجهزة إعلام تواكب تطور العملية في ذلك البلد الذي يحتاج إلى
أكراد سوريا والعراق
* تعقيبا على خبر «أوغلو يصل إلى أربيل ويبدأ محادثاته اليوم.. وبرهم صالح يؤكد دعم قيادة كردستان للهيئة العليا الكردية السورية»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يبدو أن محادثات أربيل تسعى لزرع أمل جديد للأكراد، وإقناعهم بأن الأوضاع في سوريا تأخذ طريقها للأفضل، فقد كان الأكراد يعانون طوال الأعوام
بشار.. يريدها حربا أهلية
* تعقيبا على خبر «الطيران يقصف حلب.. والأسد يعتبرها معركة مصير»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: المؤيدون لبشار يؤيدونه إما خوفا وإما طمعا وإما حقدا وإما انتقاما. أستغرب أن سوريا شريفا يأكل من خير الفلاح الحوراني وينفق من ثروات بترول الدير ويلبس من صناعة أهل حلب، هؤلاء هم من يسميهم بشار
هل تركيا صادقة في وعودها؟
* تعقيبا على مقال بارتشن ينانتش «هل بارزاني شريك موثوق لتركيا؟»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الأكراد دائما ما يرغبون في التقارب مع الأتراك دون أن يطلب منهم أي شيء ما عدا جعلها مستفيدة في كل مجالات الاقتصاد والتجارة وقبل كل دول العالم. لن يرغب الكرد في ممارسة أي عدوان على مصالح تركيا،
من أجل ليبيا
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «الإنجاز الليبي»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: تكاد ليبيا أن تكون أبعد شيء عن الاستقرار اليوم، ذلك بعد هيمنة العقيد على الاقتصاد والسياسة وحتى الحياة الاجتماعية التي منع قيامها، كما وقف حائلا دون تطور المؤسسات الليبية. ليبيا خرجت من سجن ضيق ومظلم إلى فضاء
لا خوف من حرب أهلية في سوريا
* تعقيبا على خبر «لانديز: حتى وإن سقطت العاصمة في يد الثوار سيحاول الأسد الصمود كقائد لميليشيا على النمط اللبناني»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أين هي الحرب الأهلية؟ هل سمعتم بأن الجيش الحر في حمص قام بعملية ضد حارات العلويين؟ أو هل سمعتم بأنه في اللاذقية قام بضرب منازل للعلويين؟ أين
العصا والإفراط في استخدامها
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العصا للأسد!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ما الذي يحمل الولايات المتحدة على أن تلوح للأسد بالعصا الغليظة؟ ما مصالح الولايات المتحدة في إسقاط الأسد؟ الأمر لا يتعدى بالنسبة لأميركا صفقات مع بشار ليتنازل عما تريد هي وإسرائيل، وبالتالي تتولى هي حمايته والمحافظة
أمن إسرائيل هو الأهم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «العصا للأسد!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لن يحصل العرب على أفعال من خلال مشاهدة صور الرئيس الأميركي، وهو يستند إلى عصا البيسبول في مكتبه، وكان بالأمس قد جدد التزامه بالأمن الإسرائيلي توقيعا دون عصا. إن الدور الإسرائيلي الخفي في رد الجميل لعائلة الفساد
فتح الباب للجهاديين والمعارضين
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الحل في سوريا إما باتفاق أميركي - روسي أو بانقلاب علوي!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة عندما تتحدث عن خطأ حل الجيش العراقي، فإنها تناقض نفسها أو تكذب على نفسها قبل كل شيء، فالقرار كان مدروسا ومتفقا عليه، وربما كان أحد الشروط الإيرانية
متى نحترم تاريخنا؟
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «أكذوبة التمثيل المشرف!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: عندما خسر وزير الثقافة المصري أمام بلغاريا كرسي اليونيسكو آنذاك، قال له الرئيس السابق: «ارمِ وراء ظهرك»، ولاطفه. الخسارة الدائمة ثقافة الفاشلين، ومبدأ «ارمِ وراء ظهرك» مارسناه لأكثر من ثلاثين عاما
لا يمكن إغفال السياق التاريخي
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «بغداد يا بلد الرشيد»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا يمكن إغفال السياق التاريخي عند الحديث عن تراجيديا بغداد اليوم، فبغداد كانت المرحلة الثانية من الزهو العربي التاريخي، حيث بدأت المرحلة الأولى بتشريف أمة العرب بمحمد خاتم الأنبياء والمرسلين، الذي حول
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
انقلاب قطار قرب مدينة فاس المغربية وإصابة 46 راكبا
قهوة برازيلية لمكافحة حلزون الألمان
فرنسا: لصوص يسطون على عطور بمليون يورو من مخازن «جيفنشي»
مباريات كرة القدم تسهم في تفاقم ظاهرة «أطفال الشوارع» بالمغرب