تعقيبا على خبر «رابع رئيس حكومة للأسد منذ الثورة.. والمعارضة تدعوه للانشقاق»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نحن في سوريا ننتظر رحمة الله كي تجعلنا جميعا شهداء في سبيل الإسلام وإعلاء كلمة الحق، فلا تهمنا كل هذه الطائرات السورية التي لا تقتل إلا أهلها على الرغم من أنها ما وجدت إلا لتدفع الظلم