بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «وزير الخارجية المصري: القمة الإسلامية رسالة قوية للوحدة»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن العالم الإسلامي يحتاج إلى إنشاء قوات حفظ سلام وقوات التدخل السريع وكان هذا الاقتراح تبنته دولة قطر لإرساله إلى سوريا لوقف حمام الدم السوري، ومن هذه القوات ننحي النظام الإيراني

* تعقيبا على خبر «البيت الأبيض يهدف لتفكيك تحالف إيران وحزب الله مع الأسد»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم يتآمر أحد على النظام السوري، حلفاؤه وتحالفه الباطني الذي بلغ أكثر من 40 عاما مستمرون بهذا التحالف الخبيث، الذي انكشف عداؤه للعرب وكشف عن الوجه القبيح منذ الحرب العراقية، وانكشف

* تعقيبا على خبر «مصر تطلب من حماس معلومات عن 3 متورطين في هجوم سيناء»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مرسي الرجل القوي الذي لم يتعب نفسه بحضور الجنازة العسكرية لضحايا هذا الحادث الإرهابي، قد يتساءل المرء عن علاقة هؤلاء القتلة بالإرهابيين الذين أطلق سراحهم كل من مرسي وبرلمان «الإخوان المسلمين»

* تعقيبا على مقال أكرم البني «منمنمات دمشقية!»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الصراع في سوريا غير متكافئ لا عددا ولا عتادا، واليوم كان أحد الثوار يشكو من قلة العتاد في إحدى القنوات، استمرار الثورة بالاتجاه للتصعيد بالسلاح غير مرغوب ولا مفيد حاليا أو بالمستقبل، قوة المعارضة والثورة بصدق

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «تحدي القرن: الطائفية أم الوطن؟»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أعتقد أن الطائفة العلوية الكريمة لم تتعظ مما جرى لأهل السنة في العراق بعد سقوط النظام العراقي ومجيء الاحتلال الأميركي من تهميش وردود فعل عنيفة أدت إلى اقتتال طائفي دفع ثمنه الشعب العراقي

* تعقيبا على خبر «دمشق تشتعل مجددا.. وكلينتون: ندرس مع أنقرة مناطق حظر جوي»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الشعب السوري يوجه نداء استغاثة عاجلا إلى كل دول العالم الصديقة، وخاصة الدول العربية الشقيقة وعلى رأسها المملكة العربية السعودية قائدة العالم العربي والإسلامي بوقف المجازر والمذابح

* تعقيبا على مقال علي سالم «لماذا لم يتم إعمار سيناء بعد تحريرها»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يجب أن يكون هناك عدو نحاربه ومؤامرة تتربص بنا فتخمرت فكرة أن العالم يحاربنا ولا يريد لنا النهوض، وأن القوى الإمبريالية تخشى نهضتنا حتى أصبحنا مصابين بالوسواس القهري، فعجزنا حتى عن اكتشاف كنوزنا

* تعقيبا على مقال فايز سارة «إيرانيون في سوريا!»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هؤلاء الزوار من الحرس الثوري الإيراني، الكتاب باين من عنوانه كما يقولون، فكل الدلائل تشير إلى ذلك، وقد اعترفت إيران بأن بعض هؤلاء من أعضاء الحرس الثوري المتقاعدين بعدما عرض الجيش الحر هوياتهم التي لا يستطيع

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «فرار الرئيس!»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إسرائيل أوصلت شقي حزب البعث في سوريا والعراق إلى سدة الحكم، غايتها تدمير البلدين لكي يسهل عليها تحقيق حدودها المزعومة من النيل إلى الفرات، وهذه القراءة ليست من قبيل نظرية المؤامرة، كذلك أن البعثيين لم تكن سياساتهم

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «خذوا الحكمة من (أمنية خطاب)»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: المخطئون لن يرتدعوا لأن السلطان وشرطته هم أنا وأنت وغيرنا، والقانون وحده لا يعمر البلد، قوانيننا تكتب ولا تنفذ، بل الالتفاف والتحايل يقفان حجر عثرة لينبطح القانون أمام المتجاوزين، إننا بحاجة لأساتذة

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «عراقان»، المنشور بتاريخ 12 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نعم كلنا نحلم بأن يعود العراق لنا نحن العراقيين في الخارج والداخل، عراق الثقافات المختلفة في شكلها المتقاربة، بل والمتشابهة في أهدافها، تسعى إلى خير الجميع دون تمييز عنصري أو ديني أو مذهبي، فالثقافة حق للجميع ولا