بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مصر: مرسي يعزز قبضته على السلطة»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هذا هو الفرق بين رئيس منتخب يريد خدمة الشعب وفرعون مخلوع لم يجد في 80 مليون مصري على مدى أكثر من ثلاثين عاما من يستحق أن يكون نائبا له، إنها قرارات تعيد لمصر هيبتها ومكانتها، مصر التي في خاطري وفي دمي، مصر

* تعقيبا على خبر «مرسي يقيل طنطاوي وعنان وقادة الأفرع الرئيسية بالقوات المسلحة»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لقد لعب الرئيس مرسي ومن خلفه الإخوان لعبتهم بذكاء ولن يستطيع أحد إنكار وجود دور أميركي داعم لهذه الخطوة الكبرى لا يجرؤ عليها الرئيس مرسي من دون ضمانات خارجية ودعم حزبي جماهيري

* تعقيبا على خبر «المالكي محذرا ضمنا تركيا: العراق في قلب العاصفة.. ومن يتدخل في شؤون الآخرين سيحترق»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: منتهى التناقض حقا أن نسمع من المالكي شخصيا، ومن أحد مستشاريه الأفذاذ تحذيرهم من الفتنة الطائفية! إذ من أدخل الطائفية وفرضها على الشعب العراقي؟ أليست حكومة

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «ميشال سماحة بين القضاء.. والقدر»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن القول شيء والفعل شيء آخر، النظام الأسدي يحافظ على مناطق توتر وما يسمى بنقاط ساخنة حوله لإيجاد أسباب البقاء والاستمرار، وحزب الله لو وافق على ترسيم مزارع شبعا لما كان هناك داع لوجوده بالجنوب

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب ««سي الأخضر» والدم الأحمر!»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يتمنى الكاتب للأخضر الإبراهيمي التوفيق في مهمته كمبعوث أممي إلى سوريا ويعدد لنا نجاحاته في جنوب أفريقيا ولبنان والعراق وأفغانستان وما إلى ذلك، لكنه يعتقد في قرارة نفسه بأنه سيخفق في التعامل مع

* تعقيبا على خبر «إعدام 10 شبان في حي الشماس بحمص.. وعودة موجة الاغتيالات إلى دمشق»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يجب أن يقوم الجيش الحر بإعدام مقاتلي الطاغية من الشبيحة وعناصر الأمن ومرتزقة إيران ومنظمة بدر الذين يعيثون بالأرض فسادا ويستبيحون أعراض ثوار الحرية، إلى متى والدول العربية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بيان شيعي مهم»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا نقلل من أهمية وقيمة البيان الصادر من قبل هذين العالمين لما لهما من أثر في تهدئة المشاعر والنفوس عند الشعب السوري المظلوم، ولكن أين مراجع الآخرين؟ أمثال السيد علي السيستاني في النجف، وأين كاظم الحائري في قم؟

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بيان شيعي مهم»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مع احترامي لعقلاء الشيعة إلا أنني ومن خلال السنوات الماضية ومتابعتي للأحداث دائما ما ينقسم الشيعة إلى قسمين، قسم يكون ضد الحكومة، والقسم الآخر يتقرب من حكومة الدولة ويعمل على تنفيذ مخططاتها بحيث تصبح هناك عملية

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «من يدفع الثمن في سيناء؟»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن ما وقع في سيناء من استشهاد ستة عشر جنديا من حرس الحدود قد وفر فرصة سانحة للرئيس المصري لإقصاء المشير طنطاوي مع أنه مع إعلان تشكيل الحكومة الجديدة قد احتفظ طنطاوي بحقيبة وزير الدفاع، لكن بعد استهداف

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «سوريا والمعركة الأخرى»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الثورة السورية ثورة شعب أراد أن يتخلص من طغمة سادية تحكمه، لكن يا سيدي لا ننسى دور المسجد ودور الدين فيها، فالثورة انطلقت من مركز التجمع الأول وهو المسجد، والذين يؤثرون بها هم المشايخ وليس السياسيين، والدليل

* تعقيبا على مقال أحمد عثمان «لماذا أقال الرئيس مرسي مدير المخابرات المصرية؟»، المنشور بتاريخ 13 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بالنسبة لمدير المخابرات المصرية السابق المقال مراد موافي، الذي أحيل للتقاعد سابقا وعين محافظا لشمال سيناء وفشل في إدارة المحافظة وغرقت العريش في عهده نتيجة تضارب القرارات كيف يدير