تعقيبا على خبر «سوريا تشهد ظاهرة النزوح الكبير.. وطرابلس اللبنانية تنفجر»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إلى صاحب الصورة المكلوم والمقهور نقول له ولأمثاله اصبروا فإن الله معكم والله سينصركم غصبا عن العالم المتآمر عليكم، فأنتم يا أهلي وأحبتي فقدتم المنزل والأهل والعمل ولكن ستكسبوا المعركة