تعقيبا على خبر «عودة المعارك إلى دمشق.. و1.7 مليون مهجر»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الشعب السوري يتعرض لأكبر عملية إجرامية يقودها مجرمون مأجورون حاقدون على الشعب السوري، ويتعرض أيضا إلى أكبر خدعة تاريخية من الدول الكبرى عبر تصعيد توقعات الشعب بالخلاص القريب من عصابة الإجرام الطائفية،