بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «انفجاران بدمشق ومجزرة في حماه.. وضحايا أغسطس 5 آلاف»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: التخلص من عصابة الأسد الإجرامية أصبح ضرورة حتمية لكل محبي الشعب السوري ومحبي السلام والاستقرار في المنطقة، وها هي المرجعيات الشيعية في العراق وإيران أصدرت مؤخرا توصية بالتخلص من عصابة

* تعقيبا على خبر «نجل قرنق يقود معارضة ضد سلفا كير»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا تعليق على هذا التطور الخطير ولا ندعو للتدخل في شؤون ذلك الجزء الذي تم انتزاعه من خريطة الدولة السودانية بطريقة غير قانونية، وفي عمل غير ناضج، ولكن وعلى ذكر قرنق فإننا نحب في شخصه تمسكه بوحدة السودان

* تعقيبا على خبر «العربي يلتقي الإبراهيمي الأسبوع المقبل لبحث تطورات الأوضاع في سوريا»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لماذا العجلة يا سيد إبراهيمي؟ إن لم يكن الأسبوع المقبل ستباشر عملك فالذي بعده أو بعده، فما زال عدد السوريين الذين يقتلون يوميا بحدود 250 من الضحايا، وما زالت المجازر

* تعقيبا على خبر «دول الخليج العربي تدعو (إيران) للكف عن التدخل في شؤونها»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لن تكف إيران عنكم أيها العرب، فالكذب عليكم من وجهة نظرهم تقية، والذلة لكم نصر لهم، فليس لكم على إيران حرمة لا في الدين ولا في الأموال ولا في الأعراض، تفكروا فيما جرى في العراق،

* تعقيبا على خبر «لأول مرة في تاريخ التلفزيون المصري: مذيعات محجبات لقراءة نشرات الأخبار»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: حتى الحقوق العادية والتصرفات الطبيعية أصبحت في زمننا شيئا يستحق الدهشة والاستغراب، مع أن هناك كثيرا من القنوات التي تعمل فيها مذيعات محجبات، فكيف لنا أن نستغرب إذا

* تعقيبا على مقال أحمد عثمان «بعد موقف مرسي من نظام الأسد.. هل تستمر طهران في التقارب مع مصر؟»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الرئيس المصري محمد مرسي لم يكن باستطاعته أن يقف موقفا غير الذي وقفه من نظام الأسد، وإلا لثار عليه الشعب المصري ذاته، فهو لم يصل إلى كرسي الرئاسة إلا بواسطة

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خريف العرب ووحوله»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: استبشرنا خيرا بانطلاق الربيع العربي وسقوط الأنظمة الديكتاتورية لكن بزغ لنا أحزاب وكيانات تدعي الوطنية، لكنها فعلا تفرق الوطن بمطالبها غير المنطقية، فالإسلاميون يدعون لتطبيق الشريعة الإسلامية وعلى الجميع

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أين المبادرة الإيرانية تجاه سوريا؟»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: قناة السويس شاهدة على مبادرات إيران، فالسفن الإيرانية محملة على الدوام بمبادرات ومساعدات لا تكل ولا تمل لكنها فقط لبشار، فإيران بمأزق تاريخي لا تحسد عليه فهي قد سيطرت على سوريا بالمصادفة،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أين المبادرة الإيرانية تجاه سوريا؟»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: قبل أشهر قال نوري المالكي ان الأسد لن يسقط، ولماذا يسقط؟ لأن المالكي يعلم علم اليقين أن الذي أوصله لرئاسة الحكومة العراقية على الرغم من أنف إياد علاوي المنتصر في الانتخابات هو الذي يرغب

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «خطة الثوار من الحدود إلى العاصمة»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: المؤلم والجارح للروح والقلب أن الثوار من أبناء الشعب السوري وأن الجيش الحر هم أيضا أبناء هذا الشعب، والجيش الوطني السوري بعمومه هم كذلك أبناء لهذا الشعب السوري العريق، والمفجع أن واحدا

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «زفة قنبلة مرسي!»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الشعوب العربية متعطشة لكلمة حق تقال من رئيس دولة بحجم مصر، لأن المخلوع عودنا طوال ثلاثين عاما على الهروب أو الخنوع، هكذا يمكن أن نحكم على كلمات الرئيس مرسي، فقول الحق لا يحتاج إلى مال دائما أو إمكانيات كما