بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «المعارضة السورية تتوحد تحت قيادة (الجيش الوطني»(، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الشعب السوري كان يخرج مرغما إلى تلك المسيرات الكاذبة التي تثير السخرية والاشمئزاز، وقد كان ينظمها حزب البعث وكان أكثر من يخرج بها الموظفون وطلاب المدارس غصبا عنهم، ولكن مسلسل الإرهاب انتهى

* تعقيبا على خبر «نصر الله: الحرب على سوريا ليست للإصلاحات بل لإسقاط النظام»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا هدد لبنان فكل الخيارات مفتوحة؟ وماذا عن الاغتيالات والاجتياح السوري في لبنان؟ وماذا عن القصف الذي يطال لبنان من سوريا؟ يقول حسن نصر الله إن هدف الحرب هو إسقاط الأسد وليس

* تعقيبا على خبر «الجيش الحر: غارات حربية على ريف إدلب بعد رفض السكان التظاهر تأييدا للأسد»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لو خرج السكان عنوة وتحت التهديد وخرجوا في التظاهر سوف تحصل لهم مجزرة شنيعة بواسطة الشبيحة، وتقوم أبواق النظام بتلفيقها للجيش الحر، ولكن الشعب كله أدرك أن هذا النظام

* تعقيبا على خبر «أصدقاء سوريا يبحثون في برلين إعادة الإعمار بعد سقوط الأسد»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أمر عجيب منذ شهور وهم يتناقشون في مرحلة ما بعد النظام وفي هذه الشهور ارتفعت وتيرة القتل بشكل كبير جدا، بل وزاد من استخدام الطائرات والقنابل الضخمة، هم يقولون لنا لن نساعدكم ولن

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «عدم الانحياز في طهران»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: نعم ذهب مؤسسو دول عدم الانحياز إلى العالم الآخر، ولم يعد لهم وجود في عالمنا وتغيرت كل المعطيات الدولية والسياسية والاقتصادية والعلمية وقفزت دول كاليابان والصين وكوريا والهند وماليزيا وغيرها إلى

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «جيش وحكومة بديلة للأسد»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أي دولة ستقبل الاعتراف بحكومة منفى وجيش قيادته مختبئة في تركيا؟ الأعراف الدبلوماسية تؤكد صعوبة ذلك وحتى في حالة حدوثه، فالأهمية للعالم من سيحكم البلد من الداخل وليس القابع في الخارج أسير رغبات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «نصر الله اقتنع بأن الأسد انتهى»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: حسن نصر الله مقتنع داخليا ومن معه أيضا أن الأسد انتهى مها طال الزمن، ولكنه كان يكابر ويراهن على حسم الأمور من قبل عصابة الأسد الطائفية، حيث كنا نسمع كل فترة وعلى لسان أبواق الحكم عبارة «خلصت»،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «نصر الله اقتنع بأن الأسد انتهى»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هناك تحول كبير في سياسة حسن نصر الله، فقد أعلن جهارا ترضيه على أم المؤمنين، وهذا من مخالفات الشيعة ثم تحدث عن التشيع وأنكر ذلك، بل ربطه بتسنن أعداد كبيرة من الشيعة، وقد يكون هذا مغازلة للنظام

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «إيران ومصر.. (ضائع في الترجمة)»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: حكام إيران اليوم في أسوأ وضع اقتصادي وسياسي وأمني في الداخل، وليس هناك من طريق معبد لعلاقة ليس مع مصر بل مع أي دولة تحترم نفسها، فهي بسياساتها وقمع شعوبها بمطرقة الحديد والنار وأزمتها النووية

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الإسلام في قفص الاتهام»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: مع أنه الدين الأكثر نموا، الذي يقدم عليه غير المسلمين طواعية وعن قناعة ودون مغريات، لكن هذه الجماعات جعلت دين الإسلام مادة للسخرية والتهكم في بعض الوسائط الإعلامية الغربية جولة بسيطة في الـ«يوتيوب»

* تعقيبا على مقال صالح القلاب (بانتظار «العشرة أيام» التي ستهز سوريا!)، المنشور بتاريخ 6 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن ما جاء في المقال حول حيدر حيدر، صاحب رواية «وليمة لأعشاب البحر»، من أنه قد حاول تدوين أحداث ثورة «الأهوار المسلحة» التي قام بها الرفيق «فهد» الذي انشق عن الحزب الشيوعي العراقي...