بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الإبراهيمي يلتقي هيئة التنسيق الوطنية في سوريا قبل لقائه الأسد اليوم»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ليس هناك من داخل سوريا من يعترف بهيئة التنسيق الوطنية كقوة ممثلة لمعارضة سوريا لأنها كأشخاص تلعب دورا مواليا للنظام العائلي الفاسد والقاتل، فهي تعلن دوما مطلب تصحيح

* تعقيبا على خبر «المعارضة السورية تعلن عن إطلاق مشروع المجالس المدنية لإدارة المناطق المحررة»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تجربة رائدة جيدة بدأ بتنفيذها أبناء شعب غرب كردستان بعد انسحاب قوات الأسد من مناطقهم، وقبلها بدأها أبناء جنوب كردستان عند سحب صدام إداراته من إقليم كردستان،

* تعقيبا على خبر «سكرتير الرئيس اليمني السابق: صالح لن يتخلى عن دوره السياسي»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يجب على علي عبد الله صالح أن يتخلى عن السياسة ويتيح فرصة للقيادات الشابة في ممارسة دورها في الحياة السياسية، ويكفيه أنه حكم اليمن أكثر من 30 سنة، وأيضا أن يترك اليمن الآن هو

* تعقيبا على خبر «مقربون من نتنياهو ينتقدون تصرفاته مع إدارة أوباما»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هل فعلا محور الخلاف بين نتنياهو وأوباما هو أسطورة ضرب إيران، أم أنه الضحك على العرب بمفاجأة جديدة؟ وهل لهذه التصريحات الكلامية والتسريبات أي وزن يعيق العلاقات بين أميركا وإسرائيل، وخصوصا

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «العرب: أمة لا تعتذر!»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الاعتذار سلوك الجماعات الإنسانية التي خلقها الله سبحانه وتعالى كما زرع فيها العقل لتفكر به وتتعلم الأخلاق والمثل لذا يجب على العرب أولا تعلم الأخلاق والمثل، وفي خضم بحر الأخلاق والمثل إذا زلت قدم

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل تغيرت منطقتنا؟»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: السعودية لا تدير الأمور بمنطق تصفية الحسابات ولا الانفعالات ولا المصالح الضيقة مع كل القضايا على مدى تاريخها مهما بلغت تلك القضايا من حساسية وخطورة، بل تنهج منهجا استراتيجيا مرسوما سارت عليه منذ عقود،

* تعقيبا على خبر «حريق السفارات يصل إلى تونس والسودان.. و (الإخوان) يسحبون دعوة المليونية»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: بعد أن فشلت الثورة المضادة في إحداث الفوضى في بلدان الربيع العربي، ها هي تتلقى «هدية في منديل» قدمتها لها الجماهير التي خرجت في أوقات سابقة وسطرت ملحمات تاريخية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل تغيرت منطقتنا؟»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كم قتلوا من المسلمين شرقا وغربا انتقاما لأحداث سبتمبر.. آلاف من المدنيين والعسكريين وكل من يقع داخل الدائرة التي يُشتبه في وجود مطلوب واحد داخلها مما يصعب عدهم، راجمات صواريخ، طائرات بطيار ومن دون طيار،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ثقافة الكراهية لا تنتهي!»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الكراهية اليوم عند المتطرفين في كل الديانات، وهي ليست حكرا على متطرفينا، الشعوب العاقلة والمتحضرة هي التي تسعى إلى التقدم والازدهار، وهي التي تحاصر وتقضي على المشبوهين والمتطرفين لديها، وحري

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «الفيلم المسيء لنبي الإسلام: (الفعل وردود الفعل)»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من حقنا أن نغضب عندما يُساء لمعتقداتنا ومقدساتنا ولكن يجب أن يكون ردنا على تلك الإساءات ردا حضاريا مشرفا يليق بهذا الدين العظيم، فليس باقتحام السفارات وقتل العاملين

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «الجهل يولد التعصب.. والخسارة فادحة»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كل مشكلات الأمة العربية والإسلامية سببها الأمية والجهل والتعصب وغياب الوعي والموضوعية، إنه مرض عصيب ومحنة ومصيبة، يستغله الأعداء لإلحاق المزيد من الأضرار والخسائر بشعوب المنطقة الذين

* تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «أميركا: تخريب السفارة وقتل السفير»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الولايات المتحدة ليس لديها «Master Key» أو مفتاح لكل الأقفال تستطيع به تغيير الأوضاع في بلداننا حتى لو أرادت ذلك، الشيء الذي ممكن أن تلام عليه هو تسرعها بمعرفة نتائج التغيير