بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «(الحرس الثوري) ينتشر في سوريا ولبنان»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا كان هناك الآلاف ممن يتسللون إلى سوريا من تركيا ليمارسوا القتل، كما ورد في هذا الخبر، فليس من الغرابة في شيء أن يستعين النظام السوري بالمستشارين والحرس الثوري الإيراني، حيث تربطهما مصالح استراتيجية،

* تعقيبا على خبر «الجائزة الإيرانية لقتل سلمان رشدي تصل إلى 3.3 مليون دولار»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كلما اشتد الطوق على أعناق الإيرانيين، أخرجوا الدين من القبعة، وعادوا إلى دغدغة المشاعر الدينية. وحال سوريا وتقرير الوكالة الدولية لا يستطيع رأس رشدي إخفاءهما، ألم يؤدِ تهديد

* تعقيبا على خبر «الحرس الثوري الإيراني يقر بوجوده في سوريا للدفاع عن نظام الأسد»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا كانت إيران تمتلك تلك القدرات الصاروخية القادرة على إبادة اسرائيل، فلم لم تقاتله بالأصالة عن نفسها وهي تدعي نصرة الإسلام والدفاع عن المسلمين ومقدساتهم، لم نرَ جنديا إيرانيا

* تعقيبا على خبر «الإبراهيمي يغادر دمشق بعد التحاور مع الجيش الحر عبر (سكايب)»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: موفدو الجامعة العربية والمجتمع الدولي لا يجدون حرجا من الجلوس والتحدث مع قاتلي الأطفال، لا الذين يدافعون عن الشعب السوري ويقدمون أرواحهم فداء له، إن هؤلاء الموفدين يجدون أن

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تفضل حلّها.. يا عيتاني»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يمكن العيتاني حل القضية وقتها، ولكن اليوم من أين لنا أن نأتي بعيتاني يحل لنا المشكلة والإشكال، ويوجد رئيس يطلب من العرب والمسلمين في سوريا إشراك شافيز بحل قضية سوريا، ويطلب أيضا إشراك نوري المالكي

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الخطر الآتي من سيناء»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تفضل المقال وذكر أن سيناء هي بوابة جهنم لتفتيت مصر، أنا أيضا أشعر بخطر كلما شعرت أن سيناء ربما تكون ليست تحت السيطرة الكاملة للسيادة المصرية، ويعرف الإرهابيون دروبها أكثر مما نعرف نحن! يبدو أن

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السيدة هيلاري والديكتاتوريون والغوغائيون!»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: عملية واضحة لا لبس فيها هذا الذي يحصل في الشرق الأوسط الجديد، لماذا لا نعترف بنية أميركا ومعها الغرب والروس بتحويل ميزان القوى لصالح إيران والمتفق معهم على تقسيم الدول العربية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السيدة هيلاري والديكتاتوريون والغوغائيون!»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أميركا لا تواصل أخطاءها الجسيمة كما ذكرت، بل هي تواصل سياسة ممنهجة وخطيرة ضد أهل السنة في جميع بلدان العالم العربي، نقولها وبالصراحة أميركا تشن حملة مجنونة وبالخفاء ضد ثوار سوريا!

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «نذير شؤم: ولماذا دول الربيع؟»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: مشكلة الثورات العربية أن الثورة أخرجت الدهماء والغوغاء من جحورها والحكام الجدد في نشوة النصر والانتصار نسوا أن الحكم له هيبة والأمن خط أحمر، الشعب الحقيقي هو من اكتفى بسقوط الوثن ورجع إلى أكل

* تعقيبا على مقال روجر كوهين «رجلنا في بنغازي»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا توجد كلمات تصف بشاعة ما حدث وعملية قتل رجل أعزل بهجوم همجي، الرجل دبلوماسي وموفود من الدولة الأميركية، وبالرجوع إلى أدب السيرة النبوية تجد فصولا تحكي عن كيف تعامل الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «حقوق الجار»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لنعد قليلا إلى الوراء وليس إلى سنين، بل إلى أيام عند تصريحات رئيس أقوى دولة في العالم ألا وهي أميركا، عندما قال أوباما إن على النظام السوري أن يفهم الدرس، ولم يقل أي درس ولم يحدد ماذا يقول، فهل هناك ضبابية أكثر