* تعقيبا على خبر «السعودية تجدد إدانتها للفيلم المسيء للإسلام وتدعو إلى تجريم كل من يعتدي على المقدسات قانونيا»، المنشور بتاريخ 26 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الحوار بين الأديان آلة ذات حدين، إن يستهدف التسوية بين الإسلام وغيره هذا لا يمكن، «لكم دينكم ولي دين»، وإن يستهدف تهدئة الوضع بتجديد العلاقات