بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الاحتجاجات تصل إلى مسقط رأس الأسد»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: في خلاف على زعامة اللصوص من الشبيحة بينه وبين جميل الأسد، تمكن الأخير مدعوما من أخيه حافظ من سجن هذا الشبيح، وتسليم منصبه لواحد مع أولاده، كان في سجنه يعد مديرا للسجن بحق، يصل إليه ما يريد ويوزع

* تعقيبا على خبر «قيادي في حزب طالباني: هناك استياء من إقصاء أنصارنا وحركة التغيير من قبل حزب بارزاني»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ماذا عن إقصاء المستقلين وهم الأكفأ في مناطقكم في السليمانية وكرميان؟ ثم إذا كنتم منزعجين وغير راضين عن تصرفات حليفكم الاستراتيجي لماذا تتحالفون

* تعقيبا على خبر «المعلم يتهم دول الجوار بدعم (الإرهاب) ببلاده ويؤكد رفض تنحي الأسد»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: طبعا المعلم والأسد أحسن من يفهم التدخل من دول الجوار، لأن ذلك من اختصاصهم منذ سنة1958 عندما أرادوا تحطيم ثورة 14 تموز في العراق، وحتى الآن لم يبقوا دولة مجاورة

* تعقيبا على خبر «وزير الإعلام في دولة جنوب السودان لـ(الشرق الأوسط): لا نؤوي أي قيادات معارضة شمالية في بلادنا»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: كان يجب على حكومة جنوب السودان ووزير إعلامها أن يمتلكوا الشجاعة والشفافية اللازمة، ويعترفوا بأنهم كذلك يدعمون حركات متمردة في دارفور

* تعقيبا على خبر «مصر تنفي إقامة منطقة تجارة حرة مع حماس.. وتؤكد سيادتها الكاملة على سيناء»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: معلوم أن الرئاسة كجزء من كيان «الإخوان» في مصر تسعى لتفادي أي أخطاء جسيمة، قد يدفع «الإخوان» ثمنها فادحا في الانتخابات البرلمانية المقبلة، ولكن ما إن تنتهي

* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «عباس ومشعل»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أرى أن عباس ومشعل لا يصلحان لقيادة الشعب الفلسطيني، وليسا في مستوى المسؤولية، الأسباب المتعلقة بالوضع الداخلي الفلسطيني معروفة وتعقيدات عملية السلام وما جرّت من ويلات، لكني سأتكلم عن الوضع في سوريا؛ عمد الاثنان

* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «جدل السياسة الخارجية الذي يتجنبه أوباما»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: من وجهة نظري بكل أسف يتم الربط الآن بين كثير من الاضطرابات في المنطقة وتنظيم القاعدة الذي أصبح «حصان طروادة» وهو ما يمتطيه بعض الساسة لتحقيق أهدافهم، وليس أدل على ذلك من

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تفجيرات بغداد درس ولكن..»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: استمرار الخلافات بين ساسة العراق وعدم احتكامهم لمصلحة الشعب وغياب الرؤية لديهم فيما يتعلق بمستقبل الوطن، يكشف أن تغير الأنظمة لا طائل منه، طالما يحل مكان الحاكم المخلوع من لا يختلف عنه في

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تفجيرات بغداد درس ولكن..»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: عندما تغيب مكونات العدالة بحلقاتها الأربع (الحقوق والالتزامات، محاكمها المستقلة، قضاة التنفيذ، العقوبات) فلا أمل في صلاح الأمة ما لم تنصَّب العدالة مكان الشخص الزعيم وما لم يعد الناس إلى العبادة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الخوف على الشيشان والتيبت!»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لدينا مبالغة في مدى تأثير روسيا في القضية السورية، وإن الغرب لا يستطيع التحرك إلا بموافقتها، لكن التاريخ يقول إن الغرب آخر همه هو روسيا، وشاهدنا كيف تدخل في ليبيا وكوسوفو رغما عن الروس،

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «بقاء الأسد هو أكبر مؤامرة!»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: في سوريا الشعب والبلد كله ضد نظام عائلة الأسد، وكذلك فإن النظام في سوريا مختلف، فهو يدمر البلد بأكملها، بينما في عراق صدام حسين أو الجزائر أو دارفور فلم تكن البلد كلها ثائرة ولم يكن تصرف

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «عمالة.. وجنيه»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: تتمثل عقدة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الوطن العربي في عدم وجود قيادة سياسية محل قبول شعبي تمتلك ثقافة تنموية وطنية، تسمح بوضع استراتيجيات تنموية متوازنة مبنية على أسس علمية تستوعب متطلبات الحاضر