* تعقيبا على خبر «منظمة العفو الدولية تدعو مرسي إلى التصدي لإرث العنف إبان حكم العسكر»، المنشور بتاريخ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: بدلا من أن تشكر المجلس العسكري على ما قام به من تأمين الوضع الحرج إبان الثورة توجه له أصابع الاتهام مساوية بين موقف الجيش في مصر ونظيره الليبي أو اليمني أو السوري