السبـت 26 ذو القعـدة 1433 هـ 13 اكتوبر 2012 العدد 12373  







بريـد القــراء

المالكي.. يهدد علنا ويتوعد
تعقيبا على خبر «تركيا تحذر سوريا من رد قاس.. والمالكي يتهمها بالصفاقة»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: كل الأمور أصبحت تدار بالمكشوف، وها هو العراقي الأميركي والحاكم الذي أتى على ظهر دبابة أميركا يكشر عن أنيابه فوق رؤوس الأشهاد ويعلن عن تبعيته للبيت العالي في طهران، ويؤكد عن تحول
نظام.. لا شيء لديه ليخسره
تعقيبا على خبر «مقاتلات تركيا تجبر طائرة ركاب سوريا على الهبوط في أنقرة»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: كان النظام السوري قد أعلن أنه سيستخدم الأسلحة الكيماوية ضد أي دولة تشن هجوما أو تتعدى عليه بأسلوب استفزازي يستدعي ردا مزلزلا، لذا فإنني لا أرى داعيا لهذا التصعيد التركي بإجبار
من يضيع أموال العراق؟
تعقيبا على خبر «المالكي ينتقد تركيا من موسكو ويعارض تدخلا عسكريا في سوريا»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: يريد المالكي أن يضيع مال العراق المسكين بأسلحة فاسدة يعرف أنها لم تخدم البلاد ولا أمنها يوما ما، ولكن من أجل الحصول على دعم لترشيحه مرة ثالثة. أتمنى أن يعطي الروس عملا لشخص
إيران تتخبط
تعقيبا على خبر «إيران تكذب إعلامها الرسمي وتنفي نيتها خفض علاقاتها مع الإمارات»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أصبح النظام الإيراني يتخبط، وهذه بوادر سقوطه التي أصبحت وشيكة. قرارات إيران بعد أن استعدت العالم بأسره هي التي تسرع بسقوط هذه الدولة، خصوصا بعد تدني سعر عملتها وحالة
تحقيق أهداف أميركا
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «أحمد المهنا لم يشتم أميركا»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أهم هدف حققته أميركا ومن ورائها إسرائيل هو خروج المارد العراق من أمام طريق الدولة الصهيونية وتنحيته جانبا «مكسور الجناح»، ومن بعد ذلك تسلم الأمر أعداء العراق من الداخل، الذين يأتمرون بأوامر
الحفاظ على لغتنا العربية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الجابري وطرابيشي و(خالصهما)»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ما دامت هناك قراءة وكتابة ونقد فلا تزال اللغة العربية بخير، على الرغم من الحرب الكونية السابقة التي جعلت العرب لا يجيدون التكلم بلغتهم، بتدخل الدول الاستعمارية. والعجيب في الأمر أن أكثر
وهم «القاعدة» المزعوم
> تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «التهديد القادم من بعض الثوار المتطرفين»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أينما قامت ثورة نسمع عن «القاعدة»، لكن لماذا لم نر قبل الربيع العربي ثورة بقيادة بن لادن في العالم العربي؟ سياسة بن لادن كانت يائسة وفاشلة، ولم تكن تربطه مع أي شارع عربي، وعلاقته
خلافات قبل استعادة الوطن
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا يا شيخ!»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: حماس كانت تنتقد السلطة من دون تقديم بديل واقعي وواضح، وسلمت القضية لأيد غير شريفة في قم. حماس والسلطة كلاهما قلب الأوضاع حينما اختلف مع الآخر أيديولوجيا، فالطبيعي أن الاختلاف بين الإسلاميين والعلمانيين يكون
هذا حال المخدوعين
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا يا شيخ!»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هكذا الحال مع جميع من ركبوا رياح الخيانة وانخدعوا بالشعارات الرنانة لإيران من المقاومة والممانعة. ماذا قدمت إيران لحماس غير الدمار والتشرد والحصار من جميع الجهات؟ عندما نقول إن إيران الصفوية ومعها عملاؤها
أزمة سوريا الخانقة
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إيران: يدقون طبول الحرب للخروج من أزمة خانقة!»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: حالة الاستنفار للحرب هيمنت على المنطقة بعدما ظلت الأزمة السورية معلقة من دون حل. إن بؤر التوتر ستمتد، ولن تقف داخل أراضي سوريا. إيران أنفقت أموالا طائلة لتأخذ بالنظام السوري
أفلام أميركية رخيصة
> تعقيبا على مقال ديانا مقلد «فيلم بن لادن»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: بن لادن ورفاقه صناعة أميركية 100 في المائة. فعندما كان الروس يجتاحون أفغانستان وأحس الأميركان بأن نفوذهم سوف يضيع في هذه المنطقة، دعموا الجهاد العربي ضد الدب الروسي في أفغانستان. وعندما انقلب السحر على
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
نيكولا ساركوزي في نيويورك: أريد الآن حياة جديدة
بيونسيه تنسحب من فيلم «مولد نجمة»
أميتاب باتشان يبلغ السبعين من العمر
ميسي إليوت.. سيلو غرين.. إيف.. ترافي ماكوي.. آوتاسايت ضمن نجوم حفلات «سكاي» أبوظبي