بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «تركيا وسوريا تغلقان أجواءهما.. والإبراهيمي يروج لخطة جديدة»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نستطيع وصف العلاقة الراهنة بين سوريا وتركيا بأنها سياسة بلا ساسة، فكلاهما ليس لديه القدرة على إدارة الأزمات، وإن كانت سوريا قد فقدت القدرة على إدارة الأزمات منذ أن تقلد

* تعقيبا على خبر «الإبراهيمي يقترح نشر قوات فصل دولية في سوريا»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: طالما أنه لا يوجد سوى الحرب بين النظام الفارسي والشعب السوري فإن هذه القوات التي ستحافظ على السلام لا قيمة لها، لكن من الممكن أن تكون هذه القوات للفصل بين متحاربين أحدهما سيأخذ اللاذقية

* تعقيبا على خبر «تضارب أنباء حول مذكرة باعتقال محافظ البنك المركزي العراقي»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الظاهر أن محافظ البنك المركزي العراقي وبعض الأعضاء لا يساعدون المالكي لغسل الأموال الإيرانية بالشكل الصحيح أو أنهم لم يسهلوا عمليات تحويل الأموال لسوريا لذلك استغلوا وجود

* تعقيبا على خبر «تحذيرات من انشقاق وشيك في الحركة الإسلامية السودانية»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: احتمال حدوث انشقاق وشيك في الحركة الإسلامية السودانية أصبح وشيكا، ستظل ولكنها أماني غير قابلة للتحقيق يروجها بعض المعارضين للحركة الإسلامية، حيث إن ما يحدث في بعض الولايات

* تعقيبا على خبر «3 انفجارات تهز المزة بدمشق.. واستهداف شبيح وصحافي تابع للنظام»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: دليل فشل النظام وخوفه أنه قام بإغلاق الشوارع المحيطة بمبنى محافظة دمشق في وسط العاصمة بالكتل الإسمنتية وألغى شارعا كاملا يمر بجوارها، كما أغلق نصف ساحة يوسف العظمة

* تعقيبا على مقال عبد الغني علي يحيى «صورة الأقليات الدينية في العراق»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ليس مهما ما يقوله السيد المالكي بل ما يفعله على أرض الواقع، يجب علينا طرح سؤال بسيط وهو هل استطاع المالكي منذ توليه الحكم أن يكون ظلا لكل العراقيين وأن لا يفرق بين مكونات الوطن

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «محمد مرسي وأنور السادات»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الرئيس مرسي بشر مثل أي بشر الله خلقه في هذا الكون وأحيانا يكون على صواب وأحيانا يكون على خطأ، ولكننا في مصر للأسف أصبح للكثيرين حساسية شديدة لكل ما يمت للدين الإسلامي بصلة وهم قليلون،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بل العودة لعصر الجمل!»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: «الإخوان» في مصر يحاولون تطبيق طريقة حكم المرجعية كما في إيران، بحيث يكون للزعيم الروحي صلاحيات فوق القانون، نحن أمام منعطف خطير لمستقبل الشرق الأوسط، لإيران الباع الطويل ويلقي الدعم اللازم

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «بل العودة لعصر الجمل!»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: للأسف الشديد من يدعون أنهم يريدون نشر الإسلام والدفاع عنه هم من يشوهونه ويجعلون غير المسلمين ينفرون منه، ويعطون أعداء الدين أسلحة صناعة إسلامية لضرب الدين الإسلامي في مقتل وتشويه صورة الإسلام

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «أعمال خيرية!»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ألم يبق الشعب السوري ساكتا على مدى أربعين عاما، يوافق الحاكم وأذنابه على ما يفعلون، ألسنا نحن من علمهم كيف يسرقون وكيف ينهبون وكيف يملأون جيوبهم المثقوبة، فصبرا علنا نتعلم حب الوطن، هل قرأتم في كتب التاريخ

* تعقيبا على مقال فؤاد فرحاوي «إيران وروسيا والأطلسي.. والتصعيد السوري - التركي»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: التصعيد التركي السوري ينذر بحرب إقليمية الكل فيها يكون خاسرا، ويجر المنطقة إلى حرب مفتوحة تكون خدمة لأعداء العرب، ونحذر من الوقوع في هذا الفخ الذي ينصب لتركيا وسوريا،

* تعقيبا على مقال حمد الماجد «الإخوان والربيع السلفي»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أتمنى لو يتحد المسلمون جميعا على الإسلام الوسطي المعتدل، فلا إخوان ولا سلفية بل كلنا مسلمون ندين بالإسلام، ليس فينا متطرف ولا متعصب بل نحن جميعا سواء، نفعل ما أمرنا الله به ونترك ما نهانا عنه،