تعقيبا على خبر «لبنان: الجيش يسيطر.. وميقاتي إلى (السراي) بعد (جرعة دولية)»، المنشور بتاريخ 23 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أستغرب من الأخوة سنة لبنان عندما يحملون السلاح ويطوفون الشوارع أو يتبادلون القصف مع سكان جبل محسن والأحرى بهم أن يتوجهوا إلى حيث يجففون منابع التفجيرات وزعزعة الأمن في لبنان