تعقيبا على خبر «غارات على حلب.. ومجلس الأمن يبحث (هدنة العيد)»، المنشور بتاريخ 24 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ما هذا التبجح الروسي - الإيراني؟ فكل فترة نرى تصريحا يصدر منهما أن هناك حوارا قريبا سيجري! أي حوار؟ ومع من؟ هل الحوار سيجري مع عصابة قتل وإجرام؟ وعلى ماذا سيكون الحوار؟ ومع من يتم الحوار؟