بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «أوباما بعد الفوز.. العالم يهنئ واستحقاقات دولية تنتظر»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: السؤال هنا يقول لماذا كل هذا الاهتمام الدولي بالرئيس الأميركي ومن هو ولأي حزب ينتمي الجمهوري أم الديمقراطي؟ الكل يهنئ ويطلب القرب من البيت الأبيض لحل مشكلاته وتحقيق طلباته،

* تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تدافع عن إلغاء البطاقة التموينية وسط ردود فعل برلمانية وشعبية غاضبة»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يا له من عمل عظيم وفكرة رائعة من الحكومة فبدل أن يزيدوا من المواد التموينية للعائلة العراقية الفقيرة يأتون بإلغائها وكأنه إذا بدلوها بالمبالغ

* تعقيبا على خبر «في أبرز تحد للأسد.. قذائف الجيش الحر تستهدف القصر الرئاسي بدمشق»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نعم بدأ الجيش الحر في التقدم الفعلي وبخطوات ثابتة نتمنى من الله أن يوفق فيها، وذلك منعا لأي تدخل خارجي قد يقود سوريا إلى الوراء، ذلك بعد ما شاهدناه في العراق وليبيا

* تعقيبا على خبر «قوات خاصة تركية تنفذ عملية برية في كردستان العراق»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يتوغل الجيش التركي في أراضي كردستان ولكن الشيء المهم أن رئيس إقليم كردستان يتعاطى مع الشأن التركي بكل روية وهدوء لا مثيل لهما! حتى إننا ننسى أنه كردي وليس تركيا في بعض الأحيان!

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الكويت في خطر!»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: صحيح أن للكويت تاريخا طويلا في الديمقراطية ولكن لماذا الإصرار على وضعها في هذه الخانة الضيقة، حيث إن طبائع الاستبداد واحدة فقد يكون كلا الخيارين فاسدا حتى ولو كان القانون كما هو حاصل عندنا في مصر،

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «شاكو ماكو؟»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: على الرغم من أن المفهوم الحرفي لشاكو ماكو؟ يبدو وكأنه استفسار غير محدود، فإن الذين يستعملون هذا الاصطلاح من العراقيين يفهمون أنه في الحقيقة سؤال محدد ويعني الاستفسار من المقابل عن المحصلة بين ما هو إيجابي

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مهرجانهم وأحزاننا»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام، منذ عقود ونحن نتابع الانتخابات الأميركية ومنذ عقود ونحن نتسمر أمام شاشات التلفاز لنرى من سيحل ضيفا على هذا البيت العتيد وتتغير الوجوه وتتغير السياسات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «التعايش مع أوباما 4 سنوات أخرى؟»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لقد انتهى إعصار ساندي الذي حشد كل ما فيه من قوة لضرب الساحل الشرقي للولايات المتحدة وتبدد عبر سهولها وتاه بين جبالها وأصبح من الماضي، ثم جاء السادس من نوفمبر ليمتص آثار الحملات الشرسة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «التعايش مع أوباما 4 سنوات أخرى؟»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كل المؤشرات تدل على أن هناك موقفا قويا سيصدر من الإدارة الأميركية بعد فوز أوباما لفترة ثانية وخاصة في قضية الشعب السوري فقد قال أوباما إن هناك شعوبا تقاتل من أجل الحرية والاستقلال

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل احتفل نجاد والأسد بفوز أوباما؟»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يتشابه أوباما إلى حد لافت مع سلفه الديمقراطي بيل كلينتون، فكلاهما يسير بالمسطرة المحددة له شأن كل الرؤساء الديمقراطيين في وقت أفل فيه نجم الجمهوريين ولم يعد بوسعهم تقديم أنفسهم

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «أوباما.. رهيب!»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ما الذي سيفعله أوباما في الشرق الأوسط؟ إن لم تتفق دول الشرق الأوسط على قضاياها المصيرية؟ وهل ننتظر من أوباما كل شيء؟ ننتظر منه ما نقدر عليه وما لا نقدر عليه فهل هذا معقول؟ يجب أن نتحرك إلى الأمام خطوتين،