* تعقيبا على خبر «سوريا: اتفاق في الدوحة.. وتوتر بالجولان»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بعد هذا الاتفاق يجب على المعارضة تشكيل حكومة وطنية مؤقتة لكي يتم الاعتراف بها عربيا ثم دوليا، وكذلك تسلم سفارات العصابة الأسدية في كل الدول العربية والعالمية، وطرد كل الشبيحة وعملاء العصابة