* تعقيبا على خبر «الجيش الحر: وجود مقرات السفارات والبعثات في المربعات الأمنية يضعها في دائرة الخطر»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أغلب السفارات إن لم يكن كلها موجود في دمشق، وفيها سفارات داعمة للنظام القمعي في دمشق، ولو أنها مع ثورتنا لغادرت البلد كما غادر أغلب الناس، فلماذا