الاربعـاء 13 محـرم 1434 هـ 28 نوفمبر 2012 العدد 12419  







بريـد القــراء

الديمقراطية.. لا تناسب العرب
* تعقيبا على خبر «لقاء (أزمة) بين مرسي والقضاة اليوم.. و(الإخوان) في الميادين»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هذه هي الديمقراطية وقواعدها فالإخوان فازوا في الانتخابات دون أي تزوير وتلاعب هذا بشهادة أعدائهم قبل أصدقائهم، وقواعد اللعبة الديمقراطية والتي هي أسوأ نظام تقول إن الأغلبية
نصر الله.. وشعاراته الزائفة
* تعقيبا على خبر «نصر الله: إسرائيل المخيفة انتهت.. وسنستهدف كل أراضيها إذا هاجمت لبنان»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كانت إسرائيل المخيفة انتهت فليحرر نصر الله الجولان إذن، لماذا هذا الإصرار على حمل السلاح بما أن العدو لم يعد مخيفا، فليتصد له جيش الحزب اللبناني إن هاجمته
قوات دجلة لحماية التركمان
* تعقيبا على خبر «وفد عسكري كردي إلى بغداد اليوم.. ومستشار لرئيس الوزراء يتهم الإقليم بـ(التمدد على حساب الدولة)»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نحن تركمان كركوك وأطرافها نؤيد تأييدا مطلقا تشكيل قوات دجلة، وندعوها للانتشار في ربوع كركوك وأطرافها وإخراج الميليشيات الكردية المسماة
اليمن.. رحلة البحث عن الاستقرار
* تعقيبا على خبر «البرلمان اليمني يستدعي وزيري الدفاع والداخلية»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: على ما يبدو أن وزير الداخلية المطلوب منه التوضيح لمجلس النواب في الحوادث التي تحدث بين المواطنين، فجرائم القتل خارج إطار القانون منتشرة في اليمن والسرقة والنهب، من يقوم بهذه الأعمال
إيران.. تنكشف من جديد
* تعقيبا على خبر «طهران تحذر أنقرة من نشر صواريخ (باتريوت) على حدودها مع سوريا»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ماذا يريد المغترون بمقاومة وممانعة إيران التي يعتبرونها أكثر عروبة من دول عربية أخرى؟! ماذا يريدون أكثر من هذا التحذير الصريح الذي وجهته لتركيا بألا تنشر صواريخ باتريوت
يجب أن يصبر الشعب قليلا
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «صاحب السيادة»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بحكم المؤسسات والحب المتبادل بين الحاكم والمحكوم تستمر الحياة، لا بالتناقضات بين المتنافسين الذين يرغب أحدهم بالإطاحة بالآخر لمجرد هفوة كلامية أو قرار منفعل على حساب جماعة أو طبقة سياسية فتجيش الجيوش
ادعاءات حزب المقاومة
* تعقيبا على مقال اياد أبو شقرا «آن الأوان لبدء التفكير في أثمان (انتصاراتنا)»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كما هو أسلوب السيد حسن نصر الله الذي نعرفه عنه فهو بين فينة وأخرى يطلق خرطوش رش يسقط به مائة عصفور في وقت واحد، فمن الدعاية والتسويق للدور الإيراني وضمنا السوري «المقاوم»
منابر يساء استغلالها
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. أما آن الأوان للتنظيف؟»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المملكة العربية السعودية قيادة وشعبا جدار لا يهزه ريح، فما بالك بجرثومة وجراثيم تتبعه، أنى لها أن تنال من هذا الجدار الصلب، هناك منبران محرم استغلالهما وهما منابر المساجد وقاعات
هناك حاجة ماسة للتنظيف
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. أما آن الأوان للتنظيف؟»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هذا الأكاديمي المذكور مستواه من خلال حواراته وكتاباته تعكس مستوى أكاديميا ضعيفا بل حتى إنه دائما عندما يذكر معلومة ويريد أن يدعمها بمصدر فيقول «تجدها في «غوغل»، هي سابقة يعتمد عليها
حالة التخبط العربي
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لسنا ضد مرسي أو الإخوان»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الشيء المضحك في خارطة العالم العربي أن هناك زعامات عربية سياسية ودينية تحرم على شعوبها أبسط حقوق الإنسان السياسية مثل التظاهر والاعتصامات السلمية، وهناك أيضا شعوب تحرم على زعمائها إصدار
مصر.. واحتمالية الانقلاب العسكري
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر: نهاية الإخوان؟»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: قد تكون هي النهاية للإخوان المسلمين في مصر وفي العالم الإسلامي، ولكن ما الثمن؟ هل سيترك الإخوان السلطة بسلام وبدون قتال، وهم وميليشياتهم العسكرية جاهزة ومنظمة؟ بل هي حرب أهليه وشيكة لا سمح الله،
التفاهم الداخلي أولا
* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «حماس وإسرائيل.. انقلب السحر على الساحر»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نحاول أن نفهم ونعرف حقيقة التقارب بين حماس وإسرائيل، حماس بالنسبة لإسرائيل بحر عميق تجهل ما يدور في عمقه، وبالتالي قررت الاقتراب من هذا البحر الهائج ليس حبا به بل لمعرفة
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
لماذا هذه الأسماء في «غرب آسيا»؟!
الإنتر يعاني مشكلات توازن.. ونابولي عاد للصراع من جديد