> تعقيبا على خبر «الإبراهيمي: كل طرف في سوريا يعمل لنصر (عسكري)»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: الإبراهيمي المخضرم بتعقيد الأزمات وإطالتها بالتواطؤ مع شلة المنتفعين في هيئة الأمم المتحدة، ودعوته الأخيرة لإحياء تفاهم جنيف، ما هي إلا مهاترات جديدة، فالشعب العربي يرفض أي تدخل من