تعقيبا على خبر «تصاعد الغليان في مصر يدفع مرسي لفتح باب التنازلات»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هي الثورة تستمر بذات العنفوان، ولا تفريط فيها للسرقة من قبل الإخوان المسلمين مرة أخرى كما حدث في السودان مرتين من قبل وفي تونس أيضا، وليت الإخوان المسلمين في العالم العربي يعون هذا،