الخميـس 28 محـرم 1434 هـ 13 ديسمبر 2012 العدد 12434  







بريـد القــراء

صمت البيت الأبيض
أن تلتزم إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما جانب الحيطة في مواقفها من القضايا العربية الملحة في الوقت الحاضر (وخصوصا سوريا ومصر) أمر مثير للتساؤل في ظل تسارع الأحداث في الشرق الأوسط. أما أن يصمت البيت الأبيض على ردود فعل حكومة بنيامين نتنياهو الانفعالية على رفع التمثيل الفلسطيني في الجمعية العمومية
اليمن واستمرار العنف
> تعقيبا على خبر «اليمن: إصابة مسؤول في مكافحة الإرهاب بجراح بليغة والقبض على 3 مسلحين بصنعاء»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إرباك عام ومتنوع يعيشه الشارع العام اليمني. لم تنقشع بعد السحابة، بل زادت عتمتها. المحاولات لشل الحياة المجتمعية في الوطن اليمني يتم تناولها وتعميقها على
مفاهيم الحرية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ماذا يبقى من الفلسفة ولماذا؟»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: مفهوم الحرية لدى سارتر كان فيه كثير من المغالاة، ومرتبطا بالعصر الذي كان يعيشه وينهل منه حرية مبهمة لا محدودة، فيكون فيها هو المحور الذي تنبثق منه كل الحريات، وبالتالي لا يهتم بماهيّة
فشل سريع لـ«الإخوان»
> تعقيبا على مقال محمد الرميحي «الإخوان والحرية»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لم أكن أتصور أن فشل «الإخوان» في إدارة مصر سوف ينكشف بمثل هذه السرعة، فعلى الرغم من أنه لم تمضِ إلا شهور قليلة على تولي مرسي وإخوانه مسؤولية الدولة حتى بدأت ملامح الانهيار في كل شيء؛ فها هو الجنيه
شكرا لكلمة الحق
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «استقالة.. وامتنان»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: سيسجل لك التاريخ أخانا الكريم كل مواقفك النبيلة، ودعني أكن واضحا معك ومع من يهمهم الأمر.. إنك أعدت التوازن المهني والأخلاقي لهذه الصحيفة الكبيرة قولا وفعلا، والمعبرة ليس عن السعودية بل عن ضمير ووجدان
لا ينظر المحارب إلى الخلف إلا عندما يستريح
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «استقالة.. وامتنان»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الأستاذ البارع طارق الحميد، تحية لك يوم أصبحت مديرا للصحيفة، وتحية لك يوم تغادرها، وتحية لك يوم تعود تكتب فيها، بسببك أصبحت الصحيفة بالنسبة لي، وبالتأكيد لآلاف القراء غيري، زاد الصباح الذي نبدأ به
السياسة فن الكذب
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(الجهاد) السياسي»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: المشكلة أن هناك من لا يريد أن يفهم أن «الإخوان» حزب سياسي كغيره من الأحزاب التي تخوض غمار السياسة، والوصف المتعارف عليه للسياسة بأنها «فن الكذب» فمن يمارسها لا يمكن إلا أن يكذب ويدلس ويلف ويدور ويخادع
من ينهي الخلاف بين طوائف الشعب؟
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «(حيص بيص) في مصر»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: المعارضة من أجل النقد البنّاء والتقدم للأمام مطلوبة، ولكن هناك فئات كثيرة من هذه المعارضة الآن تهاجم الرئيس ولا تريده بالمرة على كرسي رئاسة مصر، وفي هذا السياق اتفقت هذه المعارضة مع بقايا النظام السابق
مرسي وتعميق فجوة الخلاف
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الشاي.. والمزاج السياسي!»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ماذا نسمي ما يحدث الآن في مصر؟ أليس هذا نوعا من الغباء السياسي؟ أليست هذه حماقة سياسية أن يكون البلد كله على شفا حفرة من النار ويصدر رئيسها قرارات بزيادة الضرائب وزيادة أسعار المواد الغذائية
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
رحيل مغنية الأوبرا الروسية الشهيرة جالينا فيشنفسكايا
ممثل صيني ينضم إلى طاقم «الرجل الحديدي 3»
رائعة ستيفن سبيلبيرغ الجديدة تتصدر ترشيحات جائزة «نقاد السينما»
انطلاق مهرجان «الباروك» للموسيقى في رام الله