بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «متمردو السودان يقولون إنهم أسقطوا طائرة حكومية في جنوب كردفان»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الذي يريد فعل شيء ما عليه إلا تنفيذه دون الحديث عنه، وهذا حال أحزاب المعارضة السودانية التي ظلت تتحدث، وطوال أكثر من عقدين من الزمن، عن نيتها في إسقاط النظام دون

* تعقيبا على خبر «إيران: تصاعد الصراع بين أجنحة النظام»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الارتباط العضوي بين دولة وأخرى يمكن تشبيهه بالارتباط الجسدي، فإذا اشتكت دولة من تقهقر نظامها إيذانا بالسقوط تداعى لها نظام الدولة الأخرى بالتضعضع والانحدار والسير نحو الهاوية، وهذا هو حال

* تعقيبا على خبر «مليونيات حاشدة في التحرير و(الاتحادية) تحت شعار (لا للتزوير)»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما نسمعه الآن هو من قبيل الهرطقات السياسية التي لا معنى لها، قوى المعارضة رفضت كلا من الإعلان الدستوري والجمعية التأسيسية ومسودة الدستور، بل ورفضت المشاركة في الاستفتاء،

* تعقيبا على خبر «واشنطن تدرج ميشال سماحة على (لائحة الإرهاب)»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الخيانة العظمى عقوبتها الإعدام في الدول التي تحترم نفسها عندما تقع من مسؤول، لأن هذا يخل بأمن الدولة، أما أن يقدم عليها وزير سابق يفترض أن تتوافر به الثقة، وليس بحاجة إلى المادة، ينقل

* تعقيبا على خبر «مقتل ضابط بالمخابرات العسكرية جنوب اليمن»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الإرهابيون يستغلون دائما نقاط الضعف في الأمن اليمني بمجمله أو على مستويات الأشخاص لغياب الاحتراز، ومن خلالها يتمكنون من تصويب رصاصاتهم إلى المواقع والأشخاص الذين يريدونهم، المشكلة المستعصية

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «تطهير وطهور!»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لن يستطيعوا تطهير الإعلام المستقل مهما بلغت ميليشيات «الإخوان» وجماعة «حازمون»، فغلق هذه الفضائيات ووقف عملها من داخل مصر، إن حدث فليس أسهل من نقلها وبث برامجها من الخارج ليكون التأثير أكبر، وكشف الفضائح

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «ماذا بعد الدستور؟»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كتابة الدستور بهذا الخداع والاستفراد، عملية غريبة ومريبة تمت تحت سمع وبصر العالم دون ممانعة، وكأن هناك مؤامرة على مصر لتنغمس في انقساماتها وبتطاحن شعبها وتتغير البنية الأساسية للدولة، وتشغلها عن

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «شرع الأسد!»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا أعتقد أن التسوية مجرد خدعة هذه المرة، فالأمر لم يعد كالسابق أبدا، والجميع سواء من أصدقاء الأسد أو أعدائه باتوا على قناعة بعدم جدوى الاستمرار في دعمه ودعم نظامه، ولا شك في أنه هو شخصيا والمحيطين به قد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «شرع الأسد!»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك تحرك دولي لإنهاء المجازر التي يقوم بها النظام السوري، لأسباب عدة، أهمها أن أعداد القتلى تجاوزت السبعين ألفا، كذلك القناعة الدولية بعدم إمكانية النظام إخماد الثورة عن طريق استعمال القوة العسكرية، والأهم

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تسوية الشرع والفرصة الأخيرة»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: النظام السوري ما زال يعيش في الحلم بأنه هو المسيطر على البلاد وهو ما قد يضعه في الأيام أو الشهور المقبلة عكس ذلك، فالمعارضة و«الجيش الحر» بدآ يسيطران ويقويان على الأرض ويتمركزان

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «زرقاء اليمامة.. المحجبة!»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: «الإخوان» في مصر وتونس وصلوا إلى كرسي الرئاسة من خلال انتخابات شرعية وصناديق انتخاب لشعوب هذه الدول التي عانت حكم العسكر من قبل طيلة ستين عاما مضت، والتي خلقت طبقات في مجتمعات هذه الدول

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «السلاح هو الحل!»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ليس السلاح وحده هو الحل، فها هي إسرائيل التي تمتلك أعظم الأسلحة لم تستطع أن تحمي نفسها رغم القبة الحديدية وغيرها من الأسلحة المتطورة، عندما أرسل الفلسطينيون صواريخ بدائية الصنع أرغمت إسرائيل على