الجمعـة 07 صفـر 1434 هـ 21 ديسمبر 2012 العدد 12442  







بريـد القــراء

تدخلات خارجية في السودان
* تعقيبا على خبر «الخرطوم تتهم جوبا بعرقلة تنفيذ اتفاق التعاون.. وأموم: المفاوضات وصلت إلى (طريق مسدود)»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الخرطوم لم تعِ الدرس جيدا منذ انفصال الجنوب، أي تعاون تحلم به طالما هنالك وصاية على حكومة جنوب السودان؟ وطالما الولايات المتحدة وإسرائيل هما
لم شمل العراقيين
* تعقيبا على خبر «المتحدث باسم حكومة كردستان لـ«الشرق الأوسط»: نرحب بدعوة المالكي للحوار إذا وصلتنا»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: عجيب أمر الأكراد؛ إذ يقولون إن طائرة عراقية حلقت فوق اراضيهم فهل يعني هذا أنهم ليسوا عراقيين، إذن لماذا يأخذون أموالهم من ميزانية الدولة العراقية؟
لا بد من محاكمة من يساند النظام
* تعقيبا على خبر «تركيا تدعو إيران لتوجيه رسالة واضحة للأسد بوقف العنف»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: المفروض من الهيئات القضائية رفع قضايا على الدول الداعمة للإرهاب، وطلب التعويض من تلك الدول على التدمير الذي يقوم به النظام في البنية التحتية وجرائم القتل والترويع والنهب والسلب،
هناك من يصر على دعم الأسد
* تعقيبا على خبر «(كتائب أحرار الشام) تحرر 5 صحافيين أجانب اختطفهم (الشبيحة)»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: قلنا كثيرا إننا في سوريا لا مصلحة لنا بالتسبب بالأذى لأي صحافي مهما كانت جنسيته، خصوصا أولئك الذين ينقلون الحقيقة، فقد عانينا لفترة خمسين عاما من قهر القمع والتعتيم وحجب
صلاحيات مطلقة للرئيس
* تعقيبا على خبر «جماعة الإخوان تهاجم وكلاء نيابة وتستنكر طريقة (إجبار النائب العام على الاستقالة)»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يؤخذ على الرئيس مرسي تعيين نائب عام وعزل آخر دون الرجوع إلى رأي الهيئات القضائية، مجلس القضاء الأعلى أو مجلس التأديب، وقد منح المشرع رئيس الجمهورية
سياسة الفوضى الخلاقة
* تعقيبا على مقال يوسف الديني «انتصار الشعبوية السياسية!»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الفوضى الخلاقة التي أتاحت للأحزاب والجماعات الدينية أن تسيطر على مقاليد حكم لدول إسلامية المنهج، علمانية الحكم. أصحاب نظرية الفوضى هذه يعلمون جيدا أن الفرق والمذاهب الإسلامية المتعددة لن
خسر الجميع أمام الدستور
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني«(الإخوان) والدستور.. معركة خاسرة»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن معركة مشروع الدستور المصري الجديد معركة خاسرة بكل المقاييس بعد أن أسفرت النتائج الأولية غير الرسمية للاستفتاء الذي أجري في المرحلة الأولى عن أن نسبة من قالوا «نعم» تتقارب مع نسبة
كشف كل أوراق «الإخوان»
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. لقد وقع المحظور»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: خطأ «الإخوان» أنهم كشفوا كل أوراقهم بسرعة وحاولوا السيطرة على جميع مرافق الحياة من خلال دستورهم المشبوه قبل أن يستوعب الشعب المصري فكرة صعودهم على أكتاف الثوار وتسلمهم لمقاليد السلطة. لطالما
من يطلق سراح مصر؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. لقد وقع المحظور»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: السياسة فن وعلم وموهبة. ولا يمكن أن تتوفر إلا لدى قلة من البشر. لكن المشكلة التي تعاني منها شعوبنا أن الجميع يدعون أنهم يفهمون بالسياسة، والأدهى أن الإسلام السياسي دخل إلى الساحة بقوة، وشغل
غياب دور المثقفين في المجتمع
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «في رحيل مثقف غير ثوري»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: في حالة الثوران تفقد العامة توازنها وقدرتها على التمييز، هذا الفقد قد يؤسس لمآس لا تحمد عقباها، وما إيران اليوم إلا مثل لذلك، ولا أستبعد أن تكون مصر هي الثانية، مع أني لا أظن أن حكم «الإخوان»
تصريحات تؤكد ضعف النظام
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «مرحلة ما بعد بشار الأسد؟!»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: حيث إن انتصار الثورة السورية بدأ في العد التنازلي، خصوصا بعد تصريح نائب الرئيس السوري فاروق الشرع بأنه لا منتصر في هذه الحرب، ودعوته لاتفاق سياسي بين الحكومة والمعارضة بضمانات دولية،
ثورة بحاجة إلى ثورة
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «عام 2013 عام المراجعات!»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الثورة ليست تغيير الأنظمة فقط، بل يجب تغيير ثقافة الناس من الحكم الفردي المتسلط والخوف والرعب، والانتقال إلى الفوضى بكل أنواعها، حيث فهمها البعض على أنها الديمقراطية، فأخذ البعض ينصب خيامه
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
تونس.. التغيير المنتظر
جون كيري.. أمام «لحظة الحقيقة»
«حلم» الصين العظيم
الدولة الآشورية بين العنف المفرط والفقر الثقافي
قالوا