السبـت 08 صفـر 1434 هـ 22 ديسمبر 2012 العدد 12443  







بريـد القــراء

معاناة جديدة للفلسطينيين
* تعقيبا على خبر «الإضرابات تحاصر السلطة الفلسطينية.. وفياض: لا نملك (نصف راتب)»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الفلسطينيون في سوريا يهجّرون قصرا من مخيم اليرموك الذي يعد المكان الذي يتمتعون فيه بالحد الأدنى لضروريات العيش، ولو كان وضعهم الاقتصادي أفضل لقاموا بتحسين ظروفهم المعيشية،
الاستفتاء يعتبر باطلا
* تعقيبا على خبر «حمزاوي: جبهة الإنقاذ ترفض دعوة (تأسيسية الدستور) للحوار لأنه لا صفة لها»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: عن أي حوار يتكلمون بعد أن وضعوا مشروع الدستور الذي يلائم توجهاتهم السياسية والآيديولوجية وطرحوه للاستفتاء؟ لا يوجد أي منطق لدعوة من هذا القبيل بعد الاستفتاء
أين تذهب ميزانية العراق؟
* تعقيبا على خبر «مليارات مهدرة وأزمة تناقض وظيفي بينما يدخل العراق العام الـ11 من (التغيير)»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: سيظل ذلك مستمرا ما دامت عائدات النفط العراقية تذهب إلى الخزانة الإيرانية والقسم الآخر لدعم نظامهم الإجرامي في سوريا والبقية الباقية من الميزانية تنقسم
علاج أم لجوء سياسي؟
* تعقيبا على خبر «وصول وزير الداخلية السوري إلى بيروت لتلقي العلاج.. وتضارب المعلومات حول وضعه الصحي»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الموقف الرسمي للحكومة اللبنانية التي يتغلل فيها التيار الشيعي بزعامة حزب الله بعد استقبال أحد مستشفيات بيروت لرمز في النظام الأسدي القاتل المتوحش
معضلة جديدة تمهد للانفصال
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «غلطة كبرى»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذه غلطة كبرى لمن يرى مشكلة اللغة من منظور وحدوي وطني، أما من يسعى لتكريس الفرقة والانفصال فهما الأداة الأكثر فعالية في التمهيد لانفصال قادم، فاللغة تعني الثقافة، والتباين الثقافي يعني الصراع، والهدف
دعم ثوار سوريا هو الحل الوحيد
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «لا نهاية لأزمة سوريا إلا بصفقة أميركية - روسية!»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن القارئ للأحداث الجارية في سوريا يرى أن الغرب لو أراد إنهاء المسألة لأنهاها منذ سنة، لكنه كان راغبا في الاستمرار فمنع عن الثوار كل أنواع الأسلحة خصوصا ما يخص الدعم
ادعاء إيراني واضح
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أين إيران ونصر الله؟»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ادعاء النظام الإيراني واضح جدا، حيث تجد على أرصفة بغداد منذ زمن صورة كبيرة لعلي خامنئي وإحدى مقولاته بضرورة استعادة القدس، وكأن خامنئي لا ينام الليل لكثرة تفكيره في القضية الفلسطينية، ومن الطبيعي
كفانا وهما يا سيد المقاومة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أين إيران ونصر الله؟»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إلى متى سيبقى نصر الله يتاجر بأرواح ودماء وحياة الشعب اللبناني، وسيبقى يتاجر بأمن لبنان ويحاول بيع بضاعة كاسدة ويدعي انتصارات وهمية؟ يا سيد المقاومة كفانا منك ما قدمته من تضحيات حولت حياتنا إلى
الخوف من مرحلة ما بعد الأسد
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «اقتراب لحظة الحسم.. تشكيل الحكومة (الوطنية) ثم مغادرة الأسد!»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نتمنى أن يتم الحسم في سوريا في أقرب وقت ممكن ولكن ليس على حساب النسيج الاجتماعي السوري والدخول في حرب طائفية مهما كانت الأهداف من ورائها. نرجو من أهل السنة
تصريح بقرب الهزيمة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لماذا تحدث الشرع؟»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: في علم السياسة يسمى ما قاله الشرع بامتصاص النقمة، ولكن لم يمتصها أحد، الأغبياء اعتقدوا هذا لأنهم أغبياء! وإذا بغبائهم ينقلب عليهم بأنهم يعترفون بأن أيامهم أصبحت معدودة فأرسلوا الشرع عن طريق جريدة
مشهد يعكس التناقض
* تعقيبا على مقال محمد جميح «الربيع العربي وتناقضات الصورة»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: التناقضات تغوص في المشهد، كل ما يحدث هو نتيجة صراع، والقادم الجديد متسيد الساحة هو أيضا يحمل بذرة فنائه. صيرورة لا متناهية ضمن مصهر كبير نسميه الحياة أو حركة التاريخ يضيع فيها وهج الحلم
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
بابا روما يتفوق على المغني بيبر على «تويتر»
الأزمة الاقتصادية في إسبانيا لم تؤثر على شراء يانصيب «الغوردو»