الاحـد 09 صفـر 1434 هـ 23 ديسمبر 2012 العدد 12444  







بريـد القــراء

اقتربت ساعة النصر
* تعقيبا على خبر «بوتين: موقفنا ليس الحفاظ على الأسد»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: اقتربت بشائر النصر بإذن الله، أولا نقول لإخوتنا أبطال الثورة في سوريا: اصبروا فإن النصر قريب جدا، ونقول للقاتل ومن يدعمه ويراهن على بقائه أمثال بوتين ونجاد والمالكي ونصر الله: إن ساعة الحرية
افتاءات حسب الطلب
* تعقيبا على خبر «مصر: فتوى تجيز للزوجة خداع زوجها المعارض للمشاركة في الاستفتاء تثير جدلا»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الحمد لله الذي علمنا القرآن والبيان.. هذا الشيخ أفتى بما لا يعلم، وارتكب عملا يجب أن يحاسب عليه، وهو تأويل آيات الله وتفسيرها على هواه تجاه الدستور، وهو
السودان.. واستمرار الانفلات الأمني
* تعقيبا على خبر «متمردون سودانيون يقولون إنهم أسقطوا طائرة عسكرية.. والجيش يتحدث عن عطل فني»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: السؤال هو متى يستقر السودان للبناء والتنمية؟ وهل سيكون هناك مؤتمر قومي سوداني للمصالحة والاستقرار وبناء حكومة وحدة وطنية تعمل لصالح كل السودان؛ شرقه وغربه
الإبراهيمي.. لم يفعل شيئا للسوريين
* تعقيبا على خبر «نبيل العربي ينتقد عدم تجاوب النظام السوري مع الجامعة العربية بشأن مخيم اليرموك»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الإبراهيمي لم يفشل بعد؛ فهو لم يكمل سوى ثلاثة أشهر فقط، وقد نجح في جمع وزيري خارجية روسيا وأميركا؟ إذن إن لدى الإبراهيمي سنة كاملة كي نستطيع أن نحكم
اليمن.. وبداية الإصلاحات
* تعقيبا على خبر «اليمن: تأييد محلي وعربي ودولي لقرارات الرئيس بشأن إعادة هيكلة الجيش»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إعادة الهيكلة إن تمكن هادي من تنفيذها على أرض الواقع مباشرة هي خطوة محمودة، كونها تمثل المطلب الأول لمعظم القوى المتنفذة المتخاصمة؛ ليسود فيما بينهم الوئام للامتثال
لا بد أن تعتذر فرنسا للجزائر
* تعقيبا على خبر «هولاند يعترف بفظاعات النظام الاستعماري الفرنسي في الجزائر»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هولاند اعترف بفظاعة الاستعمار والجرائم التي ارتكبها في حق الجزائريين، ولكن في المقابل لم يعتذر كما اعتذرت ألمانيا للدولة العبرية واليهود، فهل هذه قلة شجاعة من الرئيس الفرنسي؟
رجوع النائب العام
* تعقيبا على خبر «النائب العام المصري يتراجع عن استقالته.. والرئاسة تنفي تدخلها في قراره»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الظرف الذي قام فيه النائب العام بتقديم استقالته من منصبه كان مستغربا ممن لديه أدنى معرفة بالقانون، فالإكراه المادي أو المعنوي لا ينشئ وضعا قانونيا، وقد تعرض
«القاعدة» صنيعة الغرب!
* تعقيبا على مقال رضوان السيد «حسن نصر الله (عتبان) على (القاعدة)!»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: منذ أول يوم ظهرت فيه «القاعدة» على مسرح الأحداث في الشرق الأوسط ونحن نقول بأنها صناعة غربية – إيرانية.. الهدف منها تشويه الإسلام من جهة، ولتبريرهم لقتلهم وإبادتهم لأهل السنة كما
الدستور محل طعن
* تعقيبا على مقال أمير طاهري «المصريون بحاجة إلى حوار أفضل»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك قاعدة قانونية تقول إن ما بني على باطل فهو باطل.. ومسودة الدستور محل الاستفتاء التي أجريت المرحلة الأولى منه يوم السبت 15، والمرحلة الثانية السبت 22 من هذا الشهر، هذه المسودة محل طعن؛
انقسامات أهل العراق
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «زمن الابتزاز ولى يا ساسة العراق»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الحشود العسكرية جاءت نتيجة تشكيل ما يسمى بـ«قوات عمليات دجلة»، التي کان ولا يزال الهدف منها السيطرة على المناطق المشمولة بالمادة 140 من الدستور العراقي، وبالأخص مدينة كركوك، وإخضاعها
ما زال بشار يكذب على الجميع
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «حرص الرئيس بشار على مصالح الشعب!»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذا في رأيي ما يفسر استمرارية التعاطي مع شعارات لم يعد أحد يأبه لها أو يلتفت إليها، لقد أدرك الرئيس الروسي أنه آن الأوان للتوقف قبل المنعطف الأخير الذي جره إليه تعنته وإصراره
الملفات المهمة للرئيس أوباما
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «أوباما يلعب مع سبايدرمان»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ليس هناك من شك أن أوباما يفضل المالكي في العراق، ومرسي في مصر، والغنوشي في تونس، وهي حقيقة على الأرض وبالصوت والصورة، ولن يحجبها غربال، حسب التصريحات المطاطة لناطقه الرسمي، أما الذين رحلوا
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
«الصدمة الثقافية» هل علاجها الخنوع؟
فيليب ديليرم صار شهيرا لأنه يعتبر «الكتابة طفولة»
الشاعر حمد العسعوس: لم أنتمِ لـ«الصحوة» أو «الحداثة» فانصرف النقاد عني
الحقيبة الثقافية
لغة القرآن.. إعجاز أم مجرد بلاغة؟
دعوة لقراءة جديدة