الخميـس 13 صفـر 1434 هـ 27 ديسمبر 2012 العدد 12448  







بريـد القــراء

السعي لتوحيد الشعوب
* تعقيبا على خبر «خادم الحرمين لقمة المنامة: نتطلع إلى اتحاد قوي يلبي آمال مواطنينا»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن شاء الله تكون هذه القمة بادرة خير ونقطة انطلاق لـ3 اتحادات مستقبلية. الوحدة الصغرى هي الوحدة الخليجية لست دول خليجية لتكون دولة قوية، ومن ثم الوحدة الوسطى وهي
لافروف.. وتصريحات مستفزة
* تعقيبا على خبر «لافروف: المعارضة تعمل على استفزاز الحكومة السورية.. و(الباتريوت) قد يستهدف إيران أيضا»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لافروف يعمل وزبانيته على استفزاز الشعوب الإسلامية جميعا بما فيها بلده، ويجب أن يحذر من غد، فالدور مقبل على روسيا ثم على كل الدول التي تدعم
صعوبة الحوار اليمني
* تعقيبا على خبر «اليمن: بن عمر يدعو إلى تفادي ما يعرقل الحوار.. وصالح يترأس وفد حزبه فيه»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الرئيس السابق لن يحظى بقبول المشاركين في الحوار بل إن معظمهم سينسحب من الحوار، مما يعني إرباك الحوار الوطني وإفشاله، وهو ما لم يوافق عليه الرعاة الإقليميون
لا مصلحة لتركيا في احتجاز لبنانيين
* تعقيبا على خبر «لبنان: مسلحون مجهولون يخطفون 4 سوريين ولبنانيا قرب الحدود»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من الخطأ أن نتخيل أنّ دولة كتركيا قد تتورّط في مسألة احتجاز عابري سبيل لبنانيين يجتازون الأراضي السورية، فما الفائدة أو المكسب الذي ستجنيه تركيا من ذلك؟ لا تخطئوا في الحسابات
مستقبل الديكتاتوريات
* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «النبوءة التي صدقت»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن توقع الرئيس المصري السابق لم يكن يحتاج إلى الكثير من بُعد النظر وقدرة التحليل، فالأنظمة القمعية التي تسد کل منافذ التعبير عن الآراء وتمنع کل أشكال نشاطات المجتمع المدني لا تبقي للناس متنفسا
كيف نبني الإنسان العربي؟
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «في انتظار الشجاعة!»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: طريقة التعليم في عالمنا العربي التي تعتمد على التلقين هي السبب الرئيسي الذي يبدأ من المدرسة الابتدائية، الكتب والمواضيع التي تحويها مفروضة على التلميذ وتعبر عن وجهة نظر مؤلفيها، مع ملاحظة أنه منذ
تدمير أرض الشام
* تعقيبا على خبر «انشقاق قائد عام الشرطة العسكرية في سوريا»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: النار سلاح هائل التأثير على العدو لذلك استخدمه الإنسان الأول للشواء والدفء وحرق الغابة لفتح فسحة للعيش، وقد استخدمه أصحاب النفوس الشيطانية لحرق ممتلكات الآخرين ومنجزاتهم، وهناك نار أعدت
الخوف على سوريا ما بعد الأسد!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «في سوريا تدخّلْ ولا تتوقف!»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نعم، الهاجس والتخوف من مرحلة ما بعد الأسد في محله، لأن التدخل الإقليمي والدولي كانت له رواسب ونتائج كارثية على المنطقة العربية والإسلامية، وخصوصا في العراق، إن التغير الديموغرافي فتح شهية
أين سترسو السفينة السورية؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «في سوريا تدخّلْ ولا تتوقف!»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تحليل سليم لما حصل وسيحصل في سوريا ما بعد الأسد، لقد حاول أعداء الثورة السورية وبشتى الطرق إخمادها، وبعد أن عجزوا عن ذلك سيحاولون ضمان بقاء النظام بعد رحيل الأسد، وإذا لم يفلحوا في ذلك
في الاتحاد قوة
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «الخليج وسط العاصفة»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هل تستطيع الدول الـ6 بإمكانياتها الهائلة أن تتحد، كما حصل ولا يزال يحدث في الاتحاد الأوروبي، رغم إفلاس اليونان لكن الأخوة الأوروبية منعتهم من التخلي عنها في أحلك الظروف، ومن أجل الاتحاد يجب توحيد
سوريا.. في انتظار الفرج!
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «سوريا: أسئلة الخطوط الحمراء؟»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أدركنا أم لم ندرك؛ فالحقيقة أن سوريا التي هي قلب المحور العربي الشرق أوسطي قد دخلت مرحلة اللاعودة بعد أن أنشبت أظفارها في الجسم «الكيان» السوري المتهالك، قوى لم يكن في الحسبان أن
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
سوق الأسماك بتونس تجمع بين الفقراء والأغنياء على المائدة