بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مصدر تركي لـ(الشرق الأوسط): إيران تستخدم الملف الكردي ضدنا»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك عدة ملفات تستطيع تركيا أن تستخدمها ضد إيران، أهمها الملف النووي وملف الجزر الإماراتية وملف عرب الأحواز وملف أهل السنة والجماعة المضطهدين من قبل ملالي إيران وحرمانهم

* تعقيبا على خبر «الإبراهيمي يدعو إلى حكومة انتقالية بـ(صلاحيات كاملة) أو قرار (ملزم) من مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: على ما يبدو من خلال زيارات الإبراهيمي في المنطقة كان جل تركيزه على دمشق وطهران وموسكو، هل الإبراهيمي موفد لروسيا أم لإيران أم للنظام المجرم في

* تعقيبا على خبر «الموصل تنضم للمدن المنتفضة ضد المالكي.. والصدر يتضامن مع (الأنبار)»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لتكن بداية النهاية للنظام التعسفي المساند لإيران والذي يحكم العراق بالحديد والنار ويستعمل سياسة الإبادة لكل من يعارض أعماله الإجرامية بحق الشعب العراقي بعربه

* تعقيبا على خبر «يعرب الشرع: النظام في أسوأ أيامه.. والحل لن يكون إلا باعتماد الشعب على نفسه»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك معارضة شريفة تم تعذيبها بالسجون وهناك معارضة وضعت المعارضة وعذبتها في هذه السجون، يعرب كان مسؤولا في الأمن السياسي وابن عم نائب الرئيس السوري فاروق

* تعقيبا على خبر «تفاؤل بشأن مفاوضات أربيل بين البيشمركة و(الدفاع) حول مناطق النزاع»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أراد المالكي احتلال كركوك وكردستان ونشر الخراب والإرهاب في ربوعه ليساويه بالعراق المنكوب، فكانت النتيجة حشد الأكراد لجميع البيشمركة ضده فعجزت ميليشياته عن التقدم،

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «(كمين) دمشق والمناورة نحو الساحل»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الوضع السوري الداخلي معقد بلا شك والحرب تحصد المئات من السوريين يوميا وفرص الحسم لا تبدو قريبة للأسف، فالوضع السوري يشير إلى أن المعركة ستطول، إذ لا توجد نية للأسد ونظامه الانسحاب

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «(ديوان) شعر مع أمين معلوف»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بالفعل نقلتني الحروف إلى تلك الأماكن بطريقة أفضل من لو ان المقال ادرج صورا فوتوغرافية لها، أما قصة «شاعرك» القادم من القرن الثاني عشر والقصص مثلها كثيرة ودائمة التواتر فتجعلني أستدعي أحيانا

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «الربيع العربي: الاتجاه نحو ردة فعل رجعية»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ذاقت المؤسسات العسكرية في دول الربيع العربي طعم السلطة، وقد كانت أول عائق في وجه الحداثة وهي في العالم العربي مجرد طفل وليد، فقد تدخلت بدعوى الفساد والرجعية وهي مبررات أوهن

* تعقيبا على مقال أكرم البني «سوريا على مشارف عام جديد!»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أعتقد أن هناك تواطؤا أجنبيا وإسرائيليا على تدمير سوريا، كلهم يوفرون الغطاء من أجل أن تستمر السلطة الغاشمة في قتل الشعب وتخريب البلد، هل سألنا أنفسنا لماذا لم يتدخل العالم لحماية السوريين

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «(المعسل هو الحل)!»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الجلوس على المقاهي متعة والتحدث إلى روادها الذين يحمل الواحد منهم فوق رأسه هموم الدنيا يسأل عن وجهة العالم العربي وإلى أي هاوية يسير أكثر متعة، أولا ولكوني واحدا من هؤلاء، أعتقد أنني قد وصلت

* تعقيبا على مقال أحمد عثمان «نعم للدستور والاقتصاد يدخل غرفة الإنعاش»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: فوز الإخوان في مشروع الدستور هو خسارة لهم في الداخل المصري والخارج، دستور لا يتماشى مع دساتير أي دولة نامية خرجت للعالم حديثا، قد يكون الدستور سببا رئيسيا في تقزيم الأركان الرئيسية