* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الآن المالكي في عين العاصفة»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: الراديكالية والحكام الذين لا يحكمون بل ينفذون أجندة التنظيم أو الجماعة العقائدية والآيديولوجية ويأتمرون بأمرها، وليس أمر الأمة، بضاعة بعضها من بعض، لا يضير المذهب؛ شيعية أو سنية، أضف إليها