السبـت 22 صفـر 1434 هـ 5 يناير 2013 العدد 12457  







بريـد القــراء

رحيل صالح هو الحل
* تعقيبا على خبر «مصدر يمني لـ(الشرق الأوسط): مساع لإقناع صالح بالمغادرة قبل الحوار»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا نشك في صدق نوايا أشقائنا في دول الخليج وحرصهم على اليمن من خلال حل الأزمة اليمنية واحتوائها منذ البداية قبل تفاقمها. كنت أتمنى أن تتضمن المبادرة الخليجية رحيل
إيران.. تنشر الفساد
* تعقيبا على خبر «إيران تضبط شحنة هيروين ضخمة في طريقها لأوروبا»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الخطر الأكبر هو إيران، وهذه لعبة من ألعاب الملالي، وهي قديمة يسعون فيها لإغراق الدول الأوروبية ومحاولة تدميرها، بطريقة أخرى تنشر بها الفساد في معظم الدول، فإيران تعتمد حاليا بشكل كبير
لا تصالح مع المالكي
* تعقيبا على خبر «خطة مشتركة تنتظر توقيعي المالكي وبارزاني لاحتواء التوتر في المناطق المتنازع عليها»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نقول للتحالف الكردي إياكم والتوقيع على خطة مع المالكي لاحتواء الأزمة، فما ستجنونه مزيد من الخراب والدمار للعراق، ونعتقد أن تجربتكم السابقة معه خير
سوريا.. والصمت الرهيب
* تعقيبا على خبر «المالح ينتقد الصمت الإقليمي والدولي ويعتبره غطاء سياسيا لنظام الأسد»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما زال الشعب السوري يُقتل على أيادي نظام لا يعرف الله ولا القوانين الدولية ولا يحترم البشرية ولا يرفق بالأطفال والشيوخ، هذه هي الطائفية التي كنا نحذر منها، ومع
خلاف في توجهات العرب
* تعقيبا على خبر «مصر تبحث مع الإمارات تداعيات القبض على مصريين يعتقد في انتمائهم لـ(خلية إخوانية)»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في الماضي البعيد أو القريب كانت التهم التي توجه للمقبوض عليهم هي الانتماء إلى خلايا مشبوهة مثل الشيوعية والنازية والفاشية والماسونية، ثم تطورت الاتهامات
روسيا.. واستمرار دعم مصالحها
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «الروس أفشلوا مهمة الإبراهيمي ووضعوا سوريا أمام أخطار حقيقية!»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نعم إننا نفهم موقف روسيا منذ سنتين، لكن بالنسبة لأوروبا وأميركا والدول العربية التي ترى أن الجيش الحر يقترب بشكل سريع من تحقيق النصر، وأن المساعدة العسكرية
نتنياهو قضى على كل شيء
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يسلم أبو مازن المفتاح للإسرائيليين؟»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بعد أن قضى نتنياهو على كل فرص الرئيس عباس للحصول على أي مكسب سياسي فبالتالي لن يكون لديه ما يخسره، فإذا أحس اللاعب بأن خصمه يريد فرض القوانين التي تناسبه وتضمن له الكسب
الفوضى الخلاقة في العراق
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ربيع العراق.. خريف إيران!»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تصريحات مقتدى الصدر هذه تعتبر كشعرة معاوية التي لا يستطيع قطعها، فهو لن يجرؤ على مخالفة إيران، فهل يستطيع الذهاب إلى مكان الاعتصام في الرمادي وينضم إليهم بعدما أزاحوا الأعلام العراقية القديمة
انقسام الشارع المصري
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «(الجمود) سيد الموقف!»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: على ما يبدو أن هذه هي طبيعة الحال في جميع البلدان العربية مع اختلاف المسميات، ففي مصر على سبيل المثال نجد أن هناك انقساما حادا في الشارع المصري بين يمين مؤيد للرئيس مرسي وسياسته ويرى فيها
فن التعامل مع الآخرين
* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «بشاشة العرب!»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فن التعامل مع الآخرين يبدأ مع النشء في الدول المتقدمة وهم في المرحلة التمهيدية في المدارس، حيث لا يسمح للطفل بأن يخاطب الآخرين إلا باستعمال ألفاظ اللباقة والتأدب معهم سواء طلب الطفل شيئا من شخص أو قدم
ضياع لغتنا العربية
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «المصلحة قبل كل شيء»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذا الموضوع مهم جدا لكردستان، وستظهر نتائجه في العقود القادمة وعلى أصحاب القرار الاهتمام والتخطيط والتعامل بشكل علمي مجرد من السياسة والعنصرية، فطلبة الدراسات العليا في كردستان يعانون من ندرة
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
نماذج متباينة
«حكاية».. كل دورة خليجية!
الهتافات ضد بواتينغ تفتح ملف العنصرية في الملاعب