* تعقيبا على خبر «إيران تنفي ومصدر حكومي يؤكد (تجسسها ودعمها للانفصال) في اليمن»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: السفير الإيراني في صنعاء ينفي التدخل في الشؤون المحلية اليمنية، ويجب أن ينفي هذا الكلام السياسي على الرغم من توفر الدلائل القاطعة بمتناول الحكومة اليمنية وأجهزتها الأمنية،