* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «حزب الغباء السياسي!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حزب الغباء السياسي وصف في غاية الواقعية لما يمر به الوضع في بعض أوطاننا، فبعد أن تغيرت الأنظمة القاسية ذات القرار الواحد والأمر الواحد، فالحاكم هو قائد الجيش والشرطة والقضاء والإعلام والمالية