بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «اتساع رقعة الحرب في مالي.. ولا سقف زمنيا لها»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حلقة جديدة في إطار حرب الاستنزاف العالمية المستمرة منذ أحداث سبتمبر (أيلول) وحتى يومنا هذا، وربما تستمر إلى ما لا نهاية، تحرق الموارد والبشر وتزيد درجة الكراهية بين الأمم والشعوب،

* تعقيبا على خبر «السفير الأميركي في صنعاء: إيران تصرف أموالا لزعزعة استقرار اليمن»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يبدو أن الجنوبيين مهووسون بفكرة الفيدرالية والانفصال مع أن هناك حلولا أفضل من هذه البدائل، منها منح الحكم الذاتي للجنوبيين، أو تعيين نائب من الجنوب، كما يمكن تشكيل

* تعقيبا على خبر «الأسد لا يزال واثقا أن بمقدوره السيطرة على سوريا»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في رأيي المسألة ليست مسألة ثقة الأسد بالسيطرة على سوريا من جديد، المسألة أننا أمام إنسان لا يريد ترك السلطة، إنسان لم يدرك أن الأمور قد تغيرت ولم يدرك المصائب التي قام بها، يبدو

* تعقيبا على خبر «الجيش الشعبي يتهم الخرطوم بقصف مناطقه بالطيران الحربي»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا يزال مسلسل الاستنزاف لموارد السودان البشرية والطبيعية مستمرا، الأموال التي صرفت في الحروب كان من الممكن أن تجعل من البلاد كيانا اقتصاديا ينعم به العباد، والسؤال المحير:

* تعقيبا على مقال طارق الشناوي «الرقص على إيقاع الكراهية!!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الرقص على إيقاع الكراهية مبني في مصر على الهوى الشخصي فقط لا غير وليس له مبدأ أو أسس يرتكز عليها، فعلى سبيل المثال لا الحصر تجد أن هناك هوى إسلاميا متشددا ومنفرا أحيانا، يميل للتحزب الذي

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «نهار ابن الحبارى.. ليل ابن الكروان»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذه اللغة الفريدة التي أصبحنا نجيد التحدث بها ولا نجيد لغتنا الجميلة، نجد ركاكة في الكلام ونضع الحرف والكلمة في غير موقعها، فأصبحنا لا نفرق بين اللدغ واللسع، وبين الانتشار والضيق،

* تعقيبا على خبر «لافروف: على المعارضة السورية تقديم أفكارها عن كيفية الحوار»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: على السيد لافروف أن يكف عن تصريحاته التي يرددها صباح مساء كنشرة أخبار يومية، روسيا ليست حيادية بل هي شريك في قتل السوريين تزود الجاني بالأسلحة والمعلومات وتمنع الشعب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «.. وإيران تلبي نداء الأسد!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هي مسألة مناطق نفوذ، فرنسا تعتبر مالي من مناطق نفوذها التي لا يجب أن تسقط في قبضة قوى معادية لها، أضف إلى ذلك مواطنيها المختطفين لدى تلك الجماعات، أما سوريا فاللاعبون فيها كثر، وفرنسا تعلم

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مهازل: تبرع الصين وقوات العربي»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنها والله لمهازل أن تتبرع الصين بهذا المال وهي تشارك في ذبح الشعب السوري بالفيتو الذي أعلنته مرتين وما زال مشهد مندوبها في الذاكرة وهو يرفع يده، والسؤال هنا: أين العرب من كل

* تعقيبا على مقال هاشم صالح «إشكالية الدولة المدنية»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في مصر لم تنطفئ الأنوار نورا بعد الآخر فقط بل نحن نجري ونلهث للوصول إلى الظلام الحالك ونسعد أن نعيش في الظلمة وننتشي بأن الظلام يحطم كل مكتسبات الأمة في قرنين من الزمان، بعد أن أنشأ محمد علي

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «عن العشاق سألوني!»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: معظم من هم في سن المراهقة يزداد عشقهم في أوقات متقاربة حيث تكون مشاعرهم كثيرة التقلب، ولكنها تستقر مع نهاية مرحلة المراهقة التي قد تمتد إلى سن الخامسة والعشرين، ثم تعود ثانية مع بداية سن الشيخوخة

* تعقيبا على مقال حمد الماجد «مصر بين النفور الخليجي والتودد الإيراني»، المنشور بتاريخ 14 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما زلنا نأمل من العقلاء أن يحاولوا رأب الصدع في علاقة مصر بالخليج، تلك العلاقة عميقة وضرورية وواجب أن تحمى وتعضد، الغرب يبقي قنوات اتصال مفتوحة في كل بلدان العالم، وتلك القنوات