بريـد القــراء

يأتي انعقاد مؤتمر القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية الثالث في الرياض وسط الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية الصعبة التي يعيشها العالم عموماً، وتعيشها أغلب الدول العربية لا سيما في السنوات الأخيرة. وهو يهدف إلى دعم وتحفيز عالمنا العربي لتحقيق تقدم فعلي وواقعي يلمسه مواطنوهم،

تعقيبا على خبر «انتقادات غربية بعد (حمام دم) في صحراء الجزائر»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من المؤسف وقوع مثل هذه الأحداث، ولكن أعتقد أنه تصرف رشيد من قبل الحكومة الجزائرية في ظل هذه الظروف المعقدة، فبعد هذه العملية يمكن لمثل هذه العمليات الإرهابية أن تقل، ولا أدري هل يعي بعض

تعقيبا على خبر «الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق يحذر من تحول اليمن إلى دويلات إذا فشل الحوار الوطني»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا نرى خيرا في الحوار؛ فسوف يدخلنا في متاهات، وسوف يتشابك المتحاورون بالأيدي، وتطول الأزمة، ولقد انتهى إن شاء الله عهد الظلم والظلام بدعم المجتمع الدولي،

> تعقيبا على خبر «سلسلة تفجيرات لليوم الثاني في مدن عراقية تربك المشهد الأمني»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هل المالكي عاجز عن وقف الاغتيالات والتفجيرات ومعه مليون شرطي وجندي يستنزفون المليارات من ميزانية العراق؟ أعتقد أن التفسير الصحيح هو أنه المستفيد الوحيد منها لخلط الأوراق

> تعقيبا على خبر «نائب رئيس مجلس الأنبار: وزير الدفاع أعاد فتح المعابر بأمر من المالكي»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يعتقد المالكي أن إعادة فتح المعبر هي بمثابة مكرمة من المكارم التي تعود عليها الشعب سابقا. إن إعادة فتح المعبر هي نتيجة للضغط الشعبي الذي مارسه أبناء الأنبار أثناء

> تعقيبا على خبر «الأردن أمام استحقاق الانتخابات: 1425 مرشحا يتنافسون على 150 مقعدا»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد بدأ التخريب في ضرب الوحدة الأردنية الوطنية قبل أن تبدأ بامتناع 5 أحزاب حجتهم الضعيفة الفاشلة أن قانون الانتخابات لا يلبي طموح الشعب الأردني، انظر كيف يتحدثون

> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «و(أنا مالي) بدولة مالي!»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كثير من الدول فهمت اللعبة ورفضت الوقوع في هذا المستنقع رغم محاولات الغرب جرها إلى الدخول في هذه المعارك التي أرادها الغربيون الذين لا يتدخلون إلا لحماية مصالحهم عندما تحين ساحة الحسم لكي

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل تدعم (رئاسة) إقليم كردستان حراك السنة؟»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في لعبة الشطرنج حركة واحدة تطيح بالملك ويخسر اللاعب الآخر. المالكي تعميه العقدة الطائفية ولا يعرف كيف يخرج منها؛ لأنه يعتقد أن سنة العراق يمثلون نظام صدام حسين، والأكراد

> تعقيبا على مقال رضوان السيد «وجه جديد للتأزم المتفاقم في لبنان»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حسن نصر الله عنده مخطط وهو في حال سقوط الأسد لن تكون نهاية الهلال الشيعي، وذلك من خلال إحيائه في لبنان بالتعاون مع بعض الأقليات، وهذا يكون بمثابة رصاصة الرحمة على اتفاق الطائف ومعه