بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «استنفار في الجليل.. وواشنطن تحذر دمشق من نقل الأسلحة لحزب الله»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لطالما كنا نتوقع التصادم بين إسرائيل وحزب نصر إيران، لكن التوقيت كان منوطا بوضع وموقف عميلهم في دمشق، بعد أن كثف النظام السوري قصفه للمدن السورية والبدء بالإعدامات اليومية

> تعقيبا على خبر «(جمعة الخلاص) تتجه لمحاصرة قصر مرسي»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أتساءل إذا كان الجميع قد ارتضى هذه الوثيقة المباركة، فلماذا الإصرار على الخروج مرة أخرى لتعطيل مصالح البلاد والعباد؟ ولماذا تسمية هذه الجمعة بـ«جمعة الخلاص»؟ وأتساءل أيضا الخلاص من ماذا؟ التجمعات وكما

> تعقيبا على خبر «الغارة الإسرائيلية تغير (قواعد الاشتباك) وتجر حزب الله وإيران للتدخل مباشرة في سوريا»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ليس هناك من شك في أن الغارة الإسرائيلية على سوريا تأتي في سياق مساعدة إسرائيل لحليفها غير المعلن، وهو النظام السوري، في محاولة لتسويق النظام، كما جرت

> تعقيبا على خبر «تأهب في شمال إسرائيل تحسبا لرد من حزب الله على (قصف قافلة الأسلحة) السورية»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هل يمكننا تصديق مثل هذه المسرحيات؟ فهل يلدغ المؤمن من نفس الجحر ألف مرة؟ الأسلحة الكيماوية الأسدية تنتقل من يد آمنة إلى يد أكثر أمنا على إسرائيل، والمهددون الوحيدون

> تعقيبا على خبر «الإخوان المسلمون في الإمارات.. القصة الكاملة»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الموقف السليم هو أن يبتعد الإسلاميون، بغض النظر عن حقيقة إسلامهم، عن الحكم في هذه المرحلة التي تفقد فيها الأمة الإرادة السياسية، على الأقل حتى لا يجدوا أنفسهم مضطرين إلى تغيير ولاءاتهم بين القوتين

> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «دخول إسرائيل على الخط»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لن يكون هناك رد لا من سوريا ولا من حزب الله ولا من إيران، هؤلاء جميعهم ممانعة ومقاومة كاذبة، تنتهي شجاعتهم عند الحدود، النظام السوري شجاع على الشعب السوري فقط، وحزب الله يستقوي بأسلحته على الشعب اللبناني،

> تعقيبا على مقال يحيى الجمل «هدفان حققهما الإخوان»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هذه الأزمة المجنونة التي حلت على مصر وشعبها في يوم كادت تشرق فيه شمس الأمل بعد غياب طويل. لقد أوضح المقال هذه الحقيقة أنه «لا يصح إلا الصحيح»، وذكر بحقيقة أخرى ذكرها الله تعالى في كتابه الكريم في قوله:

> تعقيبا على مقال رضوان السيد «مصر المثيرة للقلق والخوف»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: عندما تسلم الإخوان مقاليد الحكم من الجيش وبضغوط أميركية، كان أمامهم طريقان ليسلكوا أحدهما، الطريق الأول هو العمل على تشجيع وتحفيز ومد يد التعاون والصدق للقوى السياسية الأخرى للمشاركة في تسيير عجلة

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «مصر.. منعطف التعلم الصعب»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من الطبيعي أن تسفر الأحداث المؤسفة التي وقعت مؤخرا في الذكرى الثانية لثورة يناير (كانون الثاني) عن التصريحات التي أدلى بها وزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة الفريق عبد الفتاح السيسي.. حذر من استمرار

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هل غاب جمال البنا؟»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: جمال البنا رحمه الله شخصية ومفكر إسلامي مثير للجدل، ما يميزه أنه جريء في طرح أفكار ومفاهيم واجتهادات تتعارض بعضها أحيانا مع إجماع غيره من المفكرين الإسلاميين، مما جعل من تبني بعض أفكاره تحفظا، وفي بعض

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هل يخسر الإخوان المسلمون (الحرب)؟»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الجماعة ليست حزبا سياسيا؛ بل ارتدت ثياب حزب لأنه كان الوسيلة الوحيدة التي أتيحت لها لاعتلاء قمة السلطة في مصر بعد أن وجدت في نجاح الثورة وعدم توفر نضج شعبي سياسي، ورؤية واضحة لما بعد مبارك،