بريـد القــراء

هل تعتقد أن من خالفك الرأي عدو لك؟ وبتصفيته، تهيمن آراؤك وتنتصر؟ أنت تثور وتقول: «لا».. أنت أشعلت نار الثورة.. «الربيع العربي» لم تنضج ثماره بعد، وثمن الحرية وبناء دولة ديمقراطية، يتعايش فيها آبناء الوطن الواحد في ظل نظام يحافظ ويحترم حقوقهم، وينتمون إليه بفخر - ما زال في بداية خطواته نحو المستقبل. شهدت

* تعقيبا على خبر «حزب طالباني يشكل لجنة برئاسة برهم صالح للتفاوض مع التحالف الشيعي»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فعلا رد إنشائي مطعم بكلمات رنانة كشعارات حزب البعث في زمانها لا تمت إلى واقع العراق بِصلة، فالكل يعرف أنها محاصصة وتقاسم لخيرات العراق اندمج الجميع فيها، فحتى الأكراد لا

* تعقيبا على خبر «المعارضة السورية تسعى لوقف العنف في رأس العين.. وناشطون أكراد يتهمون تركيا بالتدخل»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مؤسف حال الأكراد، كان النظام السوري يعاملهم كمواطنين من الدرجة الثالثة، والآن قد أتتهم الفرصة للتحرر ومع ذلك نجد حزب الاتحاد الديمقراطي يحارب بجانب النظام

* تعقيبا على خبر «اليمن: اختيار ذكرى (جمعة الكرامة) لبدء الحوار الوطني»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نأمل من مؤتمر الحوار الوطني المزمع إقامته في 18 مارس (آذار) المقبل أن لا يلغي الأحزاب وأن تستمر التعددية الحزبية في اليمن كما هي عليها الآن، وأن يعملوا على ضم المؤتمر الشعبي إلى المؤتمر

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «فشل زيارة نجاد لمصر!»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فشل زيارة نجاد كان أمرا متوقعا، فسياسات إيران في المنطقة وعلى رأسها الموقف من الأزمة السورية وضعها في موقف صعب . وبقي على المصريين سلطة ومعارضة،، أن يبعثوا برسائل لا لبس فيها إلى آخرين، مفادها أن

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «تخوف أوروبي من (القاعدة) قاد فرنسا إلى مالي!»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: جبهة النصرة هم سوريون فقط ولا يوجد أي انتماء لهم إلى أي فصيل أو بلد آخر، وغير هذا الكلام يطلقه الغرب ليحرف الحقيقة ويزرع المبرر للتخوف من المسلمين فقط، ليزعم أنهم وحدهم الإرهابيون

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «مبادرة الخطيب.. لا ثقة بهمسات الروس ولا بوشوشات الأميركيين!»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أعتقد أن معاذ الخطيب مؤمن بالمثل العراقي ومنه انطلقت بمبادرته التي أجهضت، والمثل يقول: «من يأكل الضرب غير اللي يعده»، فمعارضة الفنادق والمؤتمرات يعدون الضحايا كل

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حرب الجهاديين والجيش الحر»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الشعب السوري بشكل عام معتدل دينيا ولا يحب التطرف والأفكار التكفيرية، فالثورة السورية لم تنهض من مشروع ديني وإنما من أجل الكرامة والحرية التي سلبها النظام من الشعب على مدى عدة عقود. لقد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية والموقف الواضح تجاه سوريا»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا حاجة لنا في إبراز موقف أو لنقول مواقف المملكة العربية السعودية في قضايا العرب والمسلمين بشكل عام والقضية الفلسطينية بشكل خاص، منذ اللقاء التاريخي الذي جمع الملك عبد العزيز آل سعود بالرئيس