الاربعـاء 09 ربيـع الثانـى 1434 هـ 20 فبراير 2013 العدد 12503  







بريـد القــراء

نتمنى دوام التعاون العربي المشترك
* تعقيبا على خبر «مناورات بحرية سودانية - سعودية للمرة الأولى في البحر الأحمر»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: حقيقة، إنه خبر سارّ، وليس البحرية وحدها، في كل المجالات عندما يكون هنالك تعاون عربي عربي يثلج الصدر ويبعث بروح التفاؤل للتعاضد العربي الذي بات بين أروقة القاعات والقمم الشفهية،
استمرار الأزمة في اليمن
* تعقيبا على خبر «اليمن: فصيلان في الحراك الجنوبي يسلمان قائمة ممثليهما للرئيس هادي»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: العالم كله يعرف أن الذين قدموا الأسماء إلى عبد ربه منصور ليس لهم سلطة على الشعب الجنوبي. ونحن نتحداهم أن يخرجوا بمظاهرة واحدة فقط في الجنوب، والدليل على أن البيض هو صاحب
تحويل نظام الحكم في العراق
* تعقيبا على خبر «المالكي يقصي الرئيس الصدري لهيئة المساءلة والعدالة بعد 3 أيام من (اجتثاث) قاضي قضاة العراق»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: المعطيات على الأرض تشير إلى أن هناك انقلابا على الدستور سوف يحصل، وذلك من خلال تحويل النظام السياسي في العراق من نظام برلماني إلى نظام رئاسي،
نصر الله ودعم النظام السوري
* تعقيبا على خبر «حزب الله يعلن مقتل 3 لبنانيين في معارك بسوريا»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هكذا يزيح حزب الله الستار عن وجهه الحقيقي بدخوله العلني لدعم نظام بشار الأسد في سوريا، وبعد أن كان بعض أفراده يحاربون في الخفاء مع النظام، ها هو يحارب الآن الشعب السوري ويحرق الأخضر واليابس
لا بد من التدخل السريع!
* تعقيبا على مقال أمير طاهري «هل حان وقت التدخل العسكري في سوريا؟»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نعم، حان الوقت منذ زمن، حان الوقت يوم أن قتل الشهيد البطل حمزة الخطيب، حان الوقت يوم أن كسرت أصابع الفنان السوري الكبير علي فرزات، حان الوقت منذ زمن ولكننا نيام. ناموا فلا تستيقظوا فما
روسيا.. تعرف أصول التعامل!
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «روسيا تتحدث عن نفسها!»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مبررات المسؤول الروسي واقعية وعقلانية، ولكن المبرر الأهم الذي لم يذكره صراحة يتلخص في أن روسيا تقدم نفسها كحليف مخلص لقادة المنطقة والعالم، فهي تؤكد أن المُعتمد عليها سوف يجد دعما لا ينتهي مقارنة
أميركا لا تحقق إلا مطالب إسرائيل
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أوباما يريد أن يكسب الحرب مجانا!»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ليست الأمور كما تحسبونها، فأميركا لا تتمنى سقوط نظام بشار الأسد، كإسرائيل بالضبط، فلن يجدوا من يمسك الحدود مع إسرائيل بهذا الانضباط منذ أربعين سنة احتلال لسوريا بالوكالة منذ نصف قرن،
ضحايا سياسات الغرب!
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الغرب و(الإخوان): كامب ديفيد إسلامي؟»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أتعجب من كم السذاجة الغربية في إدارة شؤون منطقة الأوسط، فهم يقيسون قياسات خاطئة ويكتوون بتلك الحسابات، وبدلا من مراجعة النفس والتخطيط على أرض الواقع، يعودون ويرتكبون نفس الأخطاء في سيناريوهات
لا مكان للاحتفال في بلادنا!
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «الحب في العراق»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الحب عاطفة ومشاعر إنسانية نبيلة وضعها الله في النفس الإنسانية، والحب دائم ما دام الإنسان فيه قلب ينبض، ولا يتأثر بالمشكلات أو الحروب كما لا تؤثر فيه الأحوال السياسية الموجودة على الساحة. غاية ما هنالك أن هذه
الإدمان على الجمال!
* تعقيبا على مقال طارق الشناوي «إدمان البوتوكس»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، أقول: البوتوكس لا يسبب الإدمان على الإطلاق، وأعلم أن الكاتب قصد التعبير المجازي لهذا المعنى في الحفاظ على الجمال، أما عن المادة نفسها «البوتوكس» فليست لها أعراض جانبية، بشرط عدم تجاوز الكمية المحددة للحقن، فتأثيرها
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
وثائق مخابرات القذافي (3): رسائل تكشف تجنيد ليبيا قيادات دينية وقبلية من مصر والعراق وسوريا
خادم الحرمين الشريفين مخاطبا أعضاء الشورى: إصلاحنا متدرج.. ومكانكم تكليف لا تشريف
يوسف ميمني لـ «الشرق الأوسط»: الإصلاح في السعودية منهج
سيدات أعضاء في «الشورى» لـ «الشرق الأوسط»: أداؤنا القسم أشعرنا بدخول القرار حيز التنفيذ ونتطلع لتحقيق طموحات القيادة
أمير منطقة الرياض الجديد ونائبه يؤديان القسم أمام خادم الحرمين الشريفين
الأمير سلمان يقلد د. عمر فؤاد حمزة وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى
الأمير مقرن بن عبد العزيز يستقبل السفيرين البريطاني والمصري
فؤاد حمزة .. موثق مكونات السياسة السعودية
السعودية تستدعي سفيرها لدى سيرلانكا للتشاور
موريتانيا تستضيف اليوم مناورات عسكرية تشرف عليها الولايات المتحدة بمشاركة 20 دولة