* تعقيبا على خبر «توقعات بعقد قمة أفريقية بين رئيسي السودان وجنوب السودان مارس المقبل»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لن تنجح القمة المتوقعة بين الرئيس البشير والرئيس سلفا كير في أديس أبابا ما لم يكن سلفا كير جادا في تنفيذ ما يتم التوصل إليه، وإلا فستكون مثل القمم التي سبقتها ولن تقدم