* تعقيبا على خبر «المعلم يدعو لحوار.. ولافروف يخشى تقسيم سوريا»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: الآن تشعر موسكو بالقلق بعد تعليق زيارة أحمد معاذ الخطيب وذلك لأنها تشعر أن دورها بات مهمشا بسبب مواقفها من الدمار الذي يحدث في سوريا, وكذلك عندما رد رئيس هيئة الأركان في الجيش الحر سليم إدريس