الجمعـة 25 ربيـع الثانـى 1434 هـ 8 مارس 2013 العدد 12519  







بريـد القــراء

العربي ومعضلة الكتاب
خطر لي هذا عندما قرأت عن افتتاح معرض الكتاب في العاصمة السعودية الرياض، ولكم وددت لو يكون في كل مدينة عربية معرض للكتاب. أو لم تكن أول كلمة كلمات الوحي «اقرأ»؟ إن أحدث الإحصاءات تفيد بأن الإنسان الأوروبي يقرأ ما معدله 35 كتابا في السنة بينما كل 80 شخصا عربيّا يقرأون كتابا واحدا في السنة. أي أننا بحاجة
هل تدافع الشرطة عن النظام أم الوطن؟
* تعقيبا على خبر «اشتباكات متقطعة في بورسعيد والجيش ينفي اشتباك قواته مع الشرطة»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: هل من المعقول أن يشتبك الجيش مع الشرطة وهم في وطن واحد ودولة واحدة؟ أم أن الشرطة أصبحت تتبع ميليشيا رئاسة الجمهورية، والجيش وطني شعبي ليس له أن يتدخل لحماية الشعب من القبضة
القضاء على التطرف!
* تعقيبا على مقال يوسف الديني «قاعدة الكيبورد.. السعودية والتطرف مفترق طرق!»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: برنامج المناصحة السعودي برنامج قوي ومتميز وتجربة رائدة، أصبحت محط الأنظار عالميا، وأقترح برنامج مناصحة مشابها لاحتواء شبابنا العربي في سائر البلدان التي وقعت في براثن التطرف والعلمانية
إلى أين تذهب مصر!
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «من 25 يناير إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا أحد يستطيع التنبؤ بما سيحدث لأم الدنيا غدا أو بعد سنة، فالرئيس محمد مرسي منح نفسه إجازة لا يسمع فيها ولا يرى ولا يتكلم. البلد في حريق متواصل، وجون كيري وصل ليقدم النصيحة لكل الأطراف وطلب من الرئيس تشكيل
الإخفاق في اختيار القائد!
* تعقيبا على مقال آمال موسى «النهضة لا تسمع!»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: لماذا نضع كل من سجن أو اعتقل قائدا؟ فهل دخوله السجن، أو نضاله، يدعمه ويؤهله كقائد يقود مستقبل البلاد في الفترة الحرجة التي تمر بها؟ القيادة شيء مختلف تماما، فهناك أناس شجعان خاضوا غمار الموت وقادوا الحروب بجدارة،
لا وساطة مع «القاعدة»!
> تعقيبا على خبر «(القاعدة) تكشف عن فشل وساطة يقوم بها (علماء) بينها وبين الحكومة اليمنية»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: الوساطة مع تنظيم القاعدة لن تجدي مهما حاول الوسطاء، إن كان ذلك التسريب الإعلامي صحيحا. وتنظيم القاعدة ليس من السهل التعامل معه وإرجاعه إلى جادة الصواب، فهو مكون فكري
الإخوان.. والعلاقات الخارجية!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يزور قنديل الأسد؟»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: من خلال الملاحظة فقط وعلى مدى قصير لا تجاوز الأشهر، اتضح لكثيرين أن الإخوان في مصر لا يهمهم سوى السلطة والمال تماما كما كان النظام السابق، ولكن المفارقة هي أن النظام السابق، لم يحكم الناس بشعارات دينية.
خطأ الاشتراك في مسرحية الانتخابات!
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «فكر الإنكار والسلبية والمقاطعة؟!»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول: حرائق الأزمة المصرية اليوم وما رافقها من عصيان مدني لسبع محافظات يتحمل وزرها الإخوان والمعارضة معا. ومشكل الإخوان والرئيس محمد مرسي ومحاربتهم للقضاء والإعلام يشهد بها الجميع إخوانا، وسلفيين،
علاقات دولية تثير جدلا كبيرا!
* تعقيبا على خبر «رئيس الوزراء المصري يطوي في بغداد ملف الديون وأزمة (الحوالات الصفراء)»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: يبدو أن السياسة المصرية الجديدة تتجه إلى التعاون مع إيران وأصدقائها في المنطقة، فبالأمس كانت زيارة وزير السياحة المصري إلى طهران، واليوم زيارة الوزير المصري إلى بغداد،
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
مصدر خاص لـ «الشرق الأوسط»: اتهامات رئيس الهلال لاتحاد الكرة ستخضع لمجهر «الانضباط»
الفتح يرمق ذهب الدوري السعودي بفوز ثمين على الفيصلي
ناد عاصمي وآخر من الشرقية يقتربان من شافي الاتحاد
الإصابة تحرم الأهلي من جيزاوي وبصاص
ميسي: لن أعتزل في برشلونة.. ورونالدو نجم «الهواء»
الهلال الباحث عن الصدارة يخشى مصيدة الوحدة
جوكيكا: خلافاتي مع نجران أصبحت من الماضي
العريفي: سنمحو الصورة السيئة عبر شباك الاتفاق
السالم: حظوظنا في المقعد الآسيوي باتت أضعف
السركال: مشاركة دول مجاورة لقطر في استضافة كأس العالم «فكرة مجنونة»