بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «وزير الداخلية المصري: الجيش لا يمكنه تأمين البلاد وحده»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: استمعت لكل كلمة قالها وزير الداخلية. وكان الانطباع عندي هو أن هناك من لا يريد الخير لمصر، ويعمل على استمرار معاناة المصريين حتى يكفروا بالثورة وما نتج عنها من تشكيل الأحزاب، بعضها مؤثر

تعقيبا على خبر «وزير الخارجية اللبناني يتراجع عن موقفه بإعادة سوريا للجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: المستغرب من داعمي النظام السوري هو أنهم يهدّدون إسرائيل بالويل والثبور بحجة أنها محتلة وتعتبر المقاومة عدواً لها وتفصح جهاراً نهارا عن ذلك، أما ما يحدث في سوريا من طرف الرئيس

تعقيبا على خبر «دولتا السودان تبدآن سحب قواتهما من المنطقة الحدودية المنزوعة السلاح»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: نتمنى أن يتم تنفيذ الاتفاق الأمني هذه المرة بكل حذافيره توطئة لإيجاد الحلول للقضايا الأخرى وخصوصا القضية الشائكة، قضية إبيي. فالمعلوم أن إبيي الغنية بالنفط تتبع للسودان الشمالي،

تعقيبا على خبر «تلويح كردي بمقاطعة جلسات الحكومة والبرلمان العراقيين احتجاجا على الموازنة»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن معظم خطوات الأكراد تدرس بشكل جيد ولكن مع الأسف فإن موضوع الموازنة وإصرارهم على تأخيرها كانت غير موفقة لأن تأخرها ضايق كثيرا من الناس كون الحكومة تتذرع بعدم المصادقة

تعقيبا على مقال فؤاد مطر «الإحباط الإخواني والترياق العراقي»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: الترياق العراقي والإيراني أيضا لن ينفع في مد عمر السياسة المصرية، فالذي يمد يده إلى إيران والعراق لن ترجع له يده سليمة بل مشوّهة. زيارة قنديل للعراق وهو في أقسى وضع، وعجز عن تقديم أبسط الخدمات الضرورية

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الشارع العربي في الشوارع العربية»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: الشارع العربي كانت أيام الاستعمار شعاراته تحررية تنادي بطرد المستعمر ومجيء ابن البلد البار. ذهب المحتل وجاء البطل القومي المبجّل فأصبحت الشعارات منظمة ترفع فيها صورة الرئيس، وتخرج المدارس بطلابها

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «المهنة.. لبناني!»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: هناك كثير من الشعوب المميزة ..ومنها الإيطاليون والإسبان والهولنديون، وهي الشعوب التي وصل تأثيرها إلى مشارق الأرض ومغاربها، إلا أن اللبناني تميز عنهم أنه ابن بلد صغير جدا ولكنه كبير بفعله، ويرجع ذلك كما أوضح

تعقيبا على مقال ديانا مقلد «الثورة السورية بين شريطي يوتيوب»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: لو كانت الأحكام بالكلام لسجن نصف سكان الأرض! لا يوجد قاض عاقل يحاسب على التهديد بالقول وليس على الفعل. نظام الرئيس بشار الأسد يقتل والضحية تقول إنها ستنتقم، ولا أعتقد أن دول الغرب المخادعة التي

تعقيبا على مقال حمد الماجد «ورطة الإخوان في حكم مصر»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول: في الحقيقة البلد بأكمله في ورطة ومصر حالها الآن يشبه حال ركاب على متن سفينة كان يقودها قرصان تمكن الركاب منه وألقوه في البحر، ولكن هذا القرصان لم يكن يقود السفينة بمفرده بل كان معه طاقم من القراصنة أيضاً