تعقيبا على خبر «وزير التخطيط اليمني: هناك توافق على أن يكون اليمن دولة مدنية بمرجعية إسلامية»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: المشكلة أن السّلطة الحالية هي نسخة معدلة وراثيا عن النّظام السّابق، فلم يتغيّر وضع الفساد والاستبداد والاستقواء بالقبيلة أو بالقوات العسكرية الخاصة أو الميليشيات