الاثنيـن 05 جمـادى الاولـى 1434 هـ 18 مارس 2013 العدد 12529  







بريـد القــراء

استنساخ النظام
تعقيبا على خبر «وزير التخطيط اليمني: هناك توافق على أن يكون اليمن دولة مدنية بمرجعية إسلامية»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: المشكلة أن السّلطة الحالية هي نسخة معدلة وراثيا عن النّظام السّابق، فلم يتغيّر وضع الفساد والاستبداد والاستقواء بالقبيلة أو بالقوات العسكرية الخاصة أو الميليشيات
تشابك المصالح
تعقيبا على مقال أحمد عثمان «ما هو سر الهيام بين أوباما وجماعة الإخوان؟»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: اتّضح من خلال مجريات احداث السنتين الماضيتين، ومنذ ثورة 25 يناير (كانون الثاني) في مصر، أن الإدارة الأميركية اتّبعت سياسة جديدة في حفظ أمن إسرائيل ودوام مصالحها؛ وهي بالتحالف مع البعض
قريبا ستضع الحرب أوزارها
تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد بين العصا والجزرة!»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: النظام الحاكم في سوريا لا يفهم لغة العصا والجزرة، ولن يتراجع إلا وهو مهزوم، إن النظام مكون من مجموعة من الناس يملكون المال والقوة العسكرية، وليس لديهم أي حس إنساني يدفعهم إلى وقف القتل والدمار. إن الثوار
هل ستصل المساعدات للمعارضة؟
> تعقيبا على خبر «واشنطن تسمح بالتحويلات المالية للمعارضة السورية»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: السؤال الذي يطرح نفسه بقوة على الإدارة الأميركية هو: من هي الجماعات المتمردة في سوريا؟ وكيف يمكن تمييزها عن الثوار الفعليين؟ ومن ذا الذي سيتولى التمويل؟ وما هي الآلية التي سيتم بها هذا التمويل؟
موالون للمالكي
> تعقيبا على خبر «النجيفي يشارك بـ(نصرة الإمام الأعظم) وسط إجراءات أمنية غير مسبوقة في الأعظمية»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: النجيفي يعرف جيدا أن جميع الميليشيات التي شاهدها وتجمعت حوله هي من القوات التابعة لنوري المالكي، فهذه هي مهمة القوات المسلحة التي يريد المالكي أن يكون مسؤولا
أمل جديد لثوار سوريا
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سوريا.. الحرب الإقليمية الكبرى»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: الاختراق الكبير الذي سوف يُحدث الفرق على الأرض، هو الموافقة الضمنية التي أبدتها الولايات المتحدة ودول الغرب على مبدأ تسليح الجيش الحر، والشيء الآخر والأهم هو إعلان كل من فرنسا وبريطانيا
نركب سيارات الغرب ونلعنهم
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المدرسة اللندنية التي آمنت بهيلا سيلاسي»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: العقل المنفتح على كل الشّعوب والحضارات، هو الذي اكسب بهيلا سيلاسي العلم والتطور، ومن اكتشف الحضارة المصرية القديمة ومقبرة الملوك، ومعرفة أسمائهم وأعمارهم وجنسهم، والحضارة السومرية والكتابة
الأمنيات المستحيلة
> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «تحديات القمة المقبلة؟»، المنشور بتاريخ 16 مارس (آذار) الحالي، أقول: مشكلة الربيع العربي أنه حلم لم يبنَ على واقع، فلو كان الهدف من الثورات هو نيل الحرية وإقامة أنظمة ديمقراطية، لأصبح الحلم حقيقة، ولكن للثورات هدف آخر يتمثل برغيف العيش، وهنا تكمن المشكلة والتناقض، إذ
مقتطفـات مـن صفحة
افتتاحية «الشرق الأوسط»
بانتظار زيارة أوباما الثانية