بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «بعد 10 أعوام.. الأمم المتحدة تدعو القادة العراقيين للنهوض لوقف إراقة الدماء»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: مشكلة العراق الأساسية تكمن في حكومة رئيس وزراء العراق نوري المالكي، فهو ما زال يتمسّك بقوَّةٍ وعنادٍ بكل الأجهزة الأمنية، وهي بالنسبة له تمثِّل السّلطة والقدرة

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المسلسلات»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: يجب الإهتمام بصناعة المسلسلات التلفزيونيّة التي تغزو بيوتنا، كما يجب تنقيتها من المشاهد المخلّة، وتطهير الحوار من الإسفاف والألفاظ البذيئة والعبارات التي تخرج عن الآداب. ومن الضروريّ أيضا أن يكون لها هدف ورسالة

* تعقيبا على خبر «قيادي في حزب طالباني: سنخوض انتخابات العراق وكردستان بقائمة منفردة»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: قرار الاتحاد الوطني الكردستاني خوض الانتخابات بقائمة منفصلة من دون الحزب الديمقراطي لم يكن مفاجئًا للمراقبين، ولكن المفاجأة هي تشكيل الإئتلاف، وليس الاستمرار في التّحالف

* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «دروس العراق المؤلمة»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: ربما اختلفت الإجابة عن السؤال الرئيس وهو: «لماذا دخلت أميركا العراق؟» تدخل كل هذه الدروس المؤلمة في خانة حسابات الربح والخسارة، إذ لا أحد يصدّق أنّها جاءت من أجل الحرّيّة والديمقراطيّة. من الممكن اعتبار

* تعقيبا على خبر «أوجلان يعلن نهاية (الحرب).. وأردوغان ينتظر (أفعالا)»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: هذه السّياسة التّركية الجديدة المبنيّة على الحوار والأسلوب النّاعم بتبني مواقف دبلوماسية، تحصر الخصم في زاوية ميّتة، وتحصل هي على النتائج المربحة على الصعيد الاقتصادي والسّياسي والعلاقات

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «تحديات المعارضة السورية»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: البعض مقتنعون بأنّه لا توجد رؤية واضحة وشاملة من قبل القوى العظمى لحل الأزمة السّورية؛ لاعتبار رئيسي وحيد وهو إسرائيل، فمن يضمن أمن إسرائيل بعد نظام الأسد؟ لذا فهي حرب استنزافٍ بين المعارضة والنِّظام،