تعقيبا على خبر «شخصيات علوية سوريا تبحث تقرير المصير بعد الأسد»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أقول: سواء كان الذي دعا إلى مثل هذا المؤتمر هو عمّ الرئيس السّوري بشّار الأسد، أو أي من الفئات الأخرى المعارضة للنظام الحاكم، فإن مجرد عقده وحضور شخصيات علوية يشير الى انّ شخصيات في هذهغختارت الطائفة